تبين بنتيجة الكشف الطبي الذي اجراه الطبيب الشرعي في قضاء النبطية علي ديب ان جريمة انصار ناتجة عن اطلاق النار من سلاح صيد على الرأس فيما يتعلق بالفتيات الثلاث، وفي الرقبة فيما يتعلق بالأم. ولم يتبين خلال عملية الكشف الشرعي وجود اي رابط لجريمة القتل بتجارة الاعضاء البشرية، وان عملية القتل تمت منذ اكثر من عشرين يوما حيث ان الجثث شبه متحللة وقد وضعت في مغارة وقام القاتل بمساعدة شريكه من الجنسية السورية برمي رمل وبحص فوق الجثث اضافة الى مادة الباطون. ولم تذكر التحقيقات حتى الان دوافع القتل.
بعد الكشف الشرعي على ضحايا أنصار: القتل تم بسلاح صيد ولم يتبين أي رابط للجريمة بتجارة الأعضاء
ما هو رد فعلك؟
أحببته0
أحزنني1
أضحكني0
مُمل0
أغضبني1