غرد النائب ميشال ضاهر عبر “تويتر”: 14 شباط اغتالوا رمز الاعتدال رفيق الحريري جسديا، و24 كانون الثاني اغتالوا الابن سياسيا. تأثرت بطريقة خروجه نظرا لما تربطني به من علاقة أخوة وصداقة بعيدة عن المصالح السياسية. بهذا الخروج يكون قد دفع وحيدا ثمن الأزمة الاقتصادية، رغم استقالته من رئاسة الحكومة استجابة لنبض الشارع”.