Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

*`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 11/12/2024`*

`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 11/12/2024`

النهار

 

-رموز بشار يتسللون إلى لبنان

 

-المعتقلون في سجون سوريا 622 إسما

 

الأخبار

 

– تراجع الاهتمام الدولي بهدنة الجنوب؟

 

-سوريا صراع »اليوم التالي

 

اللواء

 

-بوصلة الرئاسة باتجاه الصحيح.. و إسرائيل تتمادى بانتهاكات وقف النار

 

-برّي: المتغيرات السورية لن تؤثر على جلسة انتخاب الرئيس.. واستنفار للجيش عند الحدود الشرقية

 

-واشنطن تتريث للاعتراف بالحكومة الجديدة.. وإسرائيل على مقربة من دمشق

 

-نتنياهو امام المحكمة.. وعملية دهس في تل أبيب

 

الشرق

 

-سوريا… دولة أم سجن؟

 

-مولوي: لم يدخل أي عنصر أمن من النظام السوري إلى لبنان

 

الجمهورية

 

-لعبة الامم تبدّل التوازنات

 

-إسرائيل تدمّر أصولاً عسكرية سورية

 

الديار

 

-جعجع في طريقه الى بري… هل تنقذ الزيارة جلسة 9 كانون الثاني؟

 

-تواصل لبناني ــ سوري «غير رسمي»

 

-«المعارضة» السورية تستعجل الخطوات السياسية… وإسرائيل تشن عدواناً غير مسبوق

 

-المساعي الداخليّة للتفاهم على رئيس تقترب من حائط مسدود

 

-اسرائيل تخرق كل القوانين الدولية

 

 

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 11/12/2024

 

الأنباء الكويتية

 

– ملف المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية إلى الواجهة بمقاربة حذرة

 

-مسعى رئاسي على خطين وترجيح الانتخابات 9 يناير

 

-النائب فادي كرم لـ «الأنباء»: لبنان في مرحلة جديدة مفتوحة على الكثير من الإيجابيات

 

-النائب هاغوب بقردونيان لـ «الأنباء»: لا سامح الله من لا يريد انتخاب رئيس في الموعد المحدد

 

-إصرار أهالي الجنوب على العودة إلى قراهم الحدودية المهدمة يُرعب إسرائيل ويدفعها إلى تحويلها أرضاً محروقة

 

الشرق الأوسط

 

– المعارضة السورية تسيطر على كامل مدينة دير الزور

 

-الجيش اللبناني: أطلقنا أعيرة تحذيرية على مسلحين عبروا من سوريا

 

الراي الكويتية

 

– لبنان لم يغادر «عين العاصفة»… فهل تهبّ الحرب مجدداً؟

 

-باسيل يطالب «حزب الله» بالتركيز على لبنان وليس المنطقة الأوسع

 

الجريدة الكويتية

 

-«حزب الله» يرفض تقديم تنازلات كخاسر

 

-سورية: حكومة البشير تتولى السلطة 3 أشهر

 

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 11/12/2024

 

اسرار النهار

 

■تتزاحم أسماء المرشحين الرئاسيين هذه الايام وتكثر حركة الاتصالات والزيارات في لبنان وخارجه

 

■بدا ان كل الذين ناصروا النظام الأسدي أنكروه سريعاً وبدأ كل طرف يعدد مآخذه ويعلن عن نصائح أسداها له سابقاً

 

■بعد الضجة التي أثارها تعليق ضد النظام لحساب يخض زوجة ماهر الاسد تم اقفال الحساب الرقمي امس من دون تأكيد اذا كان مخترقاً او يعبر عن صاحبته

 

■تراجع مستوى الأمل لدى عائلات لبنانية بعدما تم تأكيد عدم وجود طبقات مخفية تحت الارض في سجون سوريا وخصوصا في سجن صيدنايا الشهير ما يعني عدم وجود سجناء اخرين منتظرين

 

اسرار اللواء

 

همس

 

■ما يزال دبلوماسيون من الخماسية، يرجحون أن يخرج الدخان الأبيض من ساحة النجمة يوم 9 ك2 2025، ويصبح للبنان رئيساً..

 

غمز

 

■تخوفت مصادر أمنية لبنانية، من تزايد لجوء مجموعات من الفارين، كانت محسوبة على النظام السابق في سوريا، إلى لبنان

 

لغز

 

■اختفت العملات الأجنبية من مؤسسات الصيرفة في شارع الحمراء بعضها، على خلفية انتشار «دولارات مزيفة» من فئتي الخمسين والمائة، في حين امتنعت غالبية المؤسسات عن التداول في عمليات الصرف..

 

اسرار الجمهورية

 

■يجري تحضير خطة لمعالجة جذرية لمشكلة حيوية يعاني منها كثير من اللبنانيّين منذ سنوات، في قطاع حيوي اقتصادي ومالي.

 

■أعدّ مجلس معني إحصاءات مفصّلة ودقيقة جداً للأضرار التي ألحقها العدوان الاسرائيلي، وخططاً لإعادة الاعمار والترميم.

 

■أعربت شخصية سياسية لها اتصالات دولية مهمّة عن تفاؤلها بالمرحلة المقبلة في لبنان، وتوقّعت أن ينتقل البلد إلى مرحلة ربيعية مع فصل الربيع المقبل

 

البناء

 

خفايا

 

لاحظ مصدر دبلوماسي أن اتجاهاً متسارعاً لطي صفحة الصراع الدموي الذي سيطر على المشهد السوريّ وتجاوز اصطفافات الصراع يجري من جميع الدول والأطراف الخارجية والداخلية التي كانت تؤيّد نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد بتأكيد انفتاحها على المشهد السوري الجديد والسعي لفتح صفحة تعاون، بما في ذلك روسيا وإيران وحزب البعث في سورية، بما يؤكد ما تمّ الحديث عنه حول التسوية التي سبقت مشهد دمشق الجديد، بينما لا يزال الحلف المناوئ للنظام السابق داخل سورية وخارجها يتصرّف ببطء نحو إظهار مناخ التسوية ولو أن بعض إجراءاتها وضماناتها تظهر تباعاً ولو دون صخب إعلاميّ، واعتبر أن ذلك عائد إلى أن الفريق الذي وقف مع النظام السابق يشعر بالخسارة ويريد تخفيف وطأتها بتسريع التطبيع وإظهار التسوية بينما الفريق الآخر يشعر بالانتصار ويخاطب جمهوره من موقع المنتصر ولا يريد لمناخات التسوية أن تُفسد عليه قطف ثمار التفرّد بالمشهد كمنتصر ولا يفسد عليه هذا التفرّد إلا التفرّد الإسرائيلي بقطف ثمار مقابلة كانت ضمن تسوية موازية.

 

كواليس

 

يعتقد خبراء استراتيجيون أن نشوء دولة كرديّة من نواة الشمال السوريّ يشكّل المشروع الاستراتيجيّ لقادة كيان الاحتلال، وأن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب الذي كان ينوي الانسحاب من سورية وتفكيك الكانتون الكردي سوف يزيد قواته هناك ودعمه لدولة كردية تمتد إلى العراق وتركيا، انطلاقاً من أن هذا المشروع يشكل أهم مدخل للوصول إلى ايران بمعركة تملك فرصة العبث بالنسيج الاجتماعي الإيراني ولا يهم إن دفعت تركيا الثمن أو ترتب على ذلك العبث باستقرار العراق

 

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

 

كتبت النهار

 

تبعاً للقاعدة المعروفة القائلة إن “لا دخان بلا نار” لم تتأخر جوانب جديدة من تداعيات الحدث السوري المذهل المتمثل بسقوط نظام بشار الأسد على لبنان بالصعود تباعاً. فلبنان الذي يرصد بدقة تطورات المرحلة التي أعقبت سقوط النظام السوري، تتشابك أولوياته على نحو غير مسبوق وفق مجموعة استحقاقات تتزاحم دفعة واحدة بدءاً باستعجال تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل بما يوجب نشر أكثر من ستة آلاف جندي في الجيش اللبناني بأقرب وقت. ومن ثم تشديد قبضة الجيش والأجهزة الأمنية على المعابر والحدود الشرقية والشمالية حيث تنامت حالة مثيرة للقلق أمام حركة “جحافل” النازحين السوريين في الاتجاهين المعاكسين، دخولاً وخروجاً، بما يربك على نحو واسع التدقيق ومنع الدخول غير الشرعي ومكافحة التسلل عبر المعابر غير الشرعية.

 

وجاء أمس انكشاف ملف دخول أو إدخال مسؤولين سابقين من النظام السوري المخلوع ليزيد الطين بلّة ويضع الحكومة والأجهزة في مواجهة تداعيات خطرة لهذا الاحتمال في حال التراخي حياله. وإلى هذه الاستحقاقات الأمنية والعسكرية الداهمة يقترب المشهد السياسي من صورة شديدة الدقة حيال موعد 9 كانون الثاني (يناير) الانتخابي، إذ بدا واضحاً أن سقوط النظام السوري خلق واقعاً إضافياً على التوازنات السياسية الداخلية من شأنه أن يزيد التشويق والتعقيد والغموض في فترة العبور يوم الانتخاب.

 

اما أحدث تداعيات الحدث السوري على لبنان، فتمثلت في القنبلة التي فجرها أولاً الحزب التقدمي الاشتراكي منبهاً إلى “ورود أخبار عن هروب بعض قيادات النظام المخلوع في سوريا إلى لبنان عبر المعابر الشرعية أو عبورهم من لبنان إلى دول اخرى”، وحذّر من “خطورة تحويل لبنان إلى ملجأ آمن لهؤلاء المسؤولين عن الكثير من الجرائم بحق لبنانيين وسوريين”، ودعا الدولة بكل مؤسساتها الأمنية والقضائية “إلى تدارك هذا الامر ومنع حصوله كي لا يتحمل لبنان تداعيات قانونية وسياسية نتيجة لهذا الأمر”.

 

كما أن المكتب السياسي لحزب الكتائب لفت لاحقاً إلى “التقارير الأمنية حول اختباء قيادات من النظام السوري السابق في لبنان وعلى رأسها علي المملوك المطلوب من القضاء اللبناني بتهمة تفجير مسجدي التقوى والسلام، وعدد آخر من مرتكبي الاغتيالات والتفجيرات في لبنان، وطالب السلطة والقوى الأمنية التحقق من الأمر وإلقاء القبض عليهم في حال ثبوت تواجدهم في لبنان وتطبيق الأحكام الصادرة بحقهم”.

 

وسارع المكتب الإعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي بدأ أمس زيارة رسمية لإسبانيا إلى التوضيح “أن سياسة الحكومة اللبنانية لطالما كانت الركون إلى القوانين اللبنانية والدولية وأن رئيس الحكومة يتابع هذا الموضوع عن كثب وقد أجرى لهذه الغاية اتصالات مكثفة بكل من وزير العدل هنري خوري، ومدعي عام التمييز القاضي جمال الحجار، والمدير العام للأمن العام بالتكليف اللواء الياس البيسري، وأعطى توجيهاته بأن يصار إلى الاحتكام بهذا الملف إلى ما تفرضه القوانين والأنظمة المرعية الإجراء، وتحت إشراف القضاء المختص وفي ما يؤمن مصلحة لبنان واللبنانيين ومستقبل العلاقات مع الشعب السوري”.

 

كما أن وزير الداخلية بسام مولوي أعلن بعد اجتماع مجلس الأمن المركزي أن “لا تحركات مقلقة تجاه لبنان وكلّ الأجهزة الأمنية تتابع عملها والتعزيزات موجودة على الحدود لمنع أي تطورات تؤثر على الداخل اللبناني”، مشيراً إلى “أنّ أي عنصر أمن بالنظام السوري السابق لم يدخل إلى لبنان، والتعليمات المطبقة على المعابر الشرعية صارمة”. ولفت إلى أنّ اللبنانيين يمكنهم العودة من سوريا، أما بالنسبة للسوريين، فهناك تعليمات مشددة يطبقها الأمن العام اللبناني.

 

وقال: “المعايير لدينا أن أي مطلوب بجريمة في لبنان أو خارج لبنان سيتم توقيفه ولا يدخل إلى لبنان”. وأوضح أنّه سيضيف حاجزاً أمنياً للجيش والأمن العام في معبر المصنع. وكشف أن “9 من المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية وصلوا الى لبنان”.

 

“الخماسية ” تتحرك

 

وسط هذه الأجواء بدأت سخونة المشهد السياسي تتصاعد مع العدّ العكسي لموعد الجلسة الانتخابية الرئاسية في 9 كانون الثاني المقبل. والبارز في هذا السياق أن سفراء “المجموعة الخماسية”، الولايات المتحدة وفرنسا والسعودية ومصر وقطر، سيقومون بتحرك جديد بدءاً بزيارة لرئيس مجلس النواب نبيه بري غداً الخميس.

 

وأفادت مراسلة “النهار” في باريس رندة تقي الدين أمس أن افتتاح اعادة تأهيل كاتدرائية نوتر دام في باريس الذي حضره الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب كان مناسبة للتطرق بين الرئيسين الأميركي والفرنسي إلى الملف اللبناني لجهة تثبيت وقف اطلاق النار فيه والدفع إلى انتخاب رئيس. وواكب ترامب خلال زيارته مستشاره للشرق الاوسط مسعد بولس الذي أجرى محادثات مع المسؤولة عن ملف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الرئاسة الفرنسية السفيرة آن كلير لوجاندر. وعلمت “النهار” أن بولس الذي كان أعرب عن تفضيله تأجيل انتخاب الرئيس في لبنان وافق في النهاية مع الرأي الفرنسي على ضرورة إنجاز الانتخاب في جلسة 9 كانون الثاني خصوصاً وأنه بعد زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى السعودية خرج الجانب الفرنسي بانطباع أن السعودية لن تنخرط في مساعدة لبنان على صعيد مدّ الجيش بالمساعدات المالية والتجهيز قبل معرفة من سيكون رئيساً وكيف ستكون الحكومة المنوط بها تنفيذ الاصلاحات. ورأى الجانب الفرنسي أن هناك ضرورة للإسراع في الانتخاب نظراً لما يحدث من تغيير في المنطقة بعد سقوط نظام بشار الأسد وتراجع نفوذ “حزب الله”. وقام بولس بزيارة إلى دول الخليج فور انتهاء زيارته مع ترامب إلى باريس.

 

وترى مصادر فرنسية أن سقوط بشار الاسد سيضعف “حزب الله” إذ أن كل طرق اعادة تزويده بالسلاح قطعت عليه.

 

إلى ذلك، من المتوقع أن يتحاور ممثلو الدول الخمس المتابعة للملف الرئاسي مع الرئيس بري حول انتخاب الرئيس والأسماء المتداولة هي نفسها قائد الجيش العماد جوزف عون والوزير السابق زياد بارود والنائب نعمة فرام والمصرفي سمير عساف والوزير السابق ناصيف حتي. غير أن احداً لا يجزم من هو المرشح الذي بإمكانه أن يظهر قدرته لدى توليه الرئاسة للقيام بالإصلاحات المطلوبة. وترى المصادر الفرنسية أن الجيش اللبناني يحتاج الآن إلى بقاء العماد جوزف عون على رأسه فهو شخصية ذات كفاءة كبرى وتحظى بثقة المجتمع الدولي لقيادة الجيش، أما الأسماء الاخرى، فهي موضوع نقاش داخلي وباريس ترى ضرورة ملحة في انتخاب رئيس في موعد 9 كانون الثاني المقبل.