ندد الوزير السابق وديع الخازن ، في بيان، بـ”اعتداءات إسرائيل المتكررة وبالحرب التي تشنها على اللبنانيين الآمنين، وآخر تداعياتها الهلع الكبير الذي أصاب سكان بلدة حراجل وأعالي كسروان نتيجة سقوط المسيرة الإسرائيلية المحملة بصاروخ الموت على مدخل البلدة”.
وأهاب ب”المجتمع الدولي والدول المؤثرة في القرار الإسرائيلي والتي تمده بالدعم المعنوي والمادي وبالسلاح، ومعظمها تعتبر نفسها صديقة، أن تقف إلى جانب لبنان في هذه الحرب الظالمة وتناصر حقوق أبنائه، وتضغط على إسرائيل من أجل تطبيق القرارات الدولية كافة، ومن ضمنها القرار 1701″.
وختم معبرا عن “تضامنه مع جميع اللبنانيين، لا سيما أهالي الشهداء والجرحى، وجميع من تعرضت مصالحهم وممتلكاتهم للتدمير والتخريب والتعطيل، وكل من يساوره القلق على المستقبل والمصير”.