أكدت الحكومة الإيطالية والمعارضة متمثلة بالحزب الديموقراطي “بمواصلة التزامها الحل الديبلوماسي للأزمة في النيجر وأيضا للأزمة الأخيرة في الغابون، والعمل بالتنسيق الوثيق مع الشركاء”.
وقال وزير الخارجية والتعاون الدولي أنطونيو تياني إن “من الضروري أن تحافظ الدول الأوروبية على وحدة كاملة للهدف في البحث عن مخرج سلمي يضمن السلام والاستقرار لمنطقة الساحل بأكملها، والعمل جنبًا إلى جنب مع الشركاء الإقليميين”.
وشددت وزارة الخارجية على أن رعاياها، الذين يقدرون بـ150 “آمنون”، وقالت: “نحن ندعوهم جميعًا إلى توخي الحذر الشديد والبقاء في منازلهم”.
وكان تاياني قد أشار إلى أن “الاجتماع غير الرسمي لرؤساء الديبلوماسية الأوروبيين سيناقش الوضع في الغابون وبقية أفريقيا”.
