غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”: “المستشفيات والأطباء والعاملون الصحيون، هم أيضا ضحايا الانهيار الاقتصادي والازمة المالية الخانقة، ومع تفهمنا لمعاناة الناس وعدم قدرتهم على تحمل الفاتورة الاستشفائية، فإننا لن نقبل بالتعديات المتكررة على المؤسسات الصحية والعاملين فيها، كما حصل في طرابلس. لأن البديل هو الإقفال والهجرة”.
عبدالله: لن نقبل بالتعديات المتكررة على المؤسسات الصحية والعاملين فيها
ما هو رد فعلك؟
أحببته0
أحزنني0
أضحكني0
مُمل0
أغضبني0