استنكر رئيس حزب “الحركة اللبنانية” المحامي نبيل مشنتف في بيان، “مرور سنتين على مجزرة مرفأ بيروت من دون ان تنكشف الحقيقة، رغم وجود الأقمار الاصطناعية التي تصور كل شيء يحصل علو الارض، إضافة الى هوية السفينة ومصدر الأمونيوم المتفجر”.
وقال: “إن أرواح الضحايا والجرحى والمعاقين أمانة بيد الدولة والمجتمع الدولي لكي يساعد على كشف الحقيقة ومعاقبة المجرمين والمسؤولين عن تلك الفاجعة التاريخية والتعويض على كل المتضررين لبلسمة الجراح”.
وختم مشنتف: “إنني إذ أشجب تلك المجزرة أطالب باسم الشعب المجتمع الدولي والأمم المتحدة وكل المنظمات الانسانية العالمية المساعدة على كشف الحقيقة ومعاقبة المجرمين والمنفذين لتلك الجريمة والتعويض على جميع المتضررين والضحايا فورا دون إبطاء”.