دانت جمعية “إعلاميون من أجل الحرية” في بيان ،”الاعتداء الذي تعرض له الإعلامي نوفل ضو في منطقة رأس النبع”، وأسفت ل”تنامي المظاهر الميليشيوية التي تزرع القلق والفوضى وتهز صورة الأمن والاستقرار”.
ودعت القوى الأمنية إلى توقيف المعتدين، مشددة على أن “عدم المحاسبة في مثل هذه الاعتداءات، يشجع على تكرارها”، ومبدية “التضامن مع ضو ومع أي إعلامي يتعرض للتهديد”.