ومما لا تعرفه عن “أحد الشعانين”، هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو القيامة، ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به بـ #أسبوع_الآلام، وهو يوم ذكرى دخول #يسوع إلى مدينة القدس، ويسمى هذا اليوم أيضاً بأحد السعف أو الزيتونة، لأن أهالي القدس استقبلوه بالسعف والزيتون المزين فارشاً ثيابه وأغصان الأشجار والنخيل تحته، لذلك يعاد استخدام السعف والزينة في أغلب الكنائس للاحتفال بهذا اليوم.