غرد الوزير السابق يوسف سلامه على “تويتر”: “سمعت غبطته يستفيض من قصر بعبدا بشرح قناعاته، معتبرا أن الوضع سيصطلح اذا ما أحسنا الاختيار في انتخابات 15 أيار، ويطمئننا بأن المؤسسات ستعمل بعدها بانتظام، فحزنت أكثر وألف أكثر ورحت أسأل نفسي عن سبب حزنها طالما أن مرجعياتنا هم مصدر الطمأنينة؟ عندما أدركت السبب زاد خوفي”.
يوسف سلامه: أسأل نفسي عن سبب حزنها طالما أن مرجعياتنا هم مصدر الطمأنينة؟
ما هو رد فعلك؟
أحببته0
أحزنني0
أضحكني0
مُمل0
أغضبني0