*النهار
-الى السباق الانتخابي … تحت انذار “الإفلاس ”
-توقعات خطر حريق
-“إبادة” بوتشا تهدد املفاوضات وروسيا تواجه غضبا
-إيران ترفض العودة إلى فيينا الا للانجاز الاتفاق النووي
*نداء الوطن
-مصارف “تخاصم” الدولة وعون.. تتهرب وميقاتي “يفرمل” التعيينات
-“زحطة” الشامي “دركبت” الحكومة: “أفلسنا وما أفلسنا”!
-أهالي ضحايا المرفأ: كيف يترشح الفارون من العدالة؟
-طهران: ننتظر رد واشنطن للعودة إلى فيينا
-زيلينسكي في بوتشا: تقطيع أطراف… اغتصاب وقتل
*الأخبار
-16 مليون دولار كلفة تأمين التيار لمراكز الاقتراع والفرز
-هل تعطّل الكهرباء الانتخابات؟
-أميركا تستفيق لسُمعتها: جريمة الرقّة… «مسألة فيها نظر!»
-الغرب يرفع «قميص» بوتشا
*اللواء
-«سقطة الشامي» تشغل أصدقاء لبنان.. وعون يتدخل لإنقاذ لائحة جزين!
-ميقاتي في كليمنصو ويضم مرشحة جنبلاط الى لائحته.. – والمصارف تعترض على تراتبية توزيع المسؤوليات
دولة مفلسة بكل المعايير!
-أميركا والنظام العالمي الجديد معايير النجاح والفشل
*الجمهورية
– إكتملت اللوائح وبدأ السباق
– 103لوائح تخوض انتخابات
-اللغم الذي سينفجر بعد 15 أيار!
-إستحقاقات ما بعد اطلاق اللوائح الانتخابية
*الشرق
-بعض الحكام يكرهون الشعب اللبناني
-رياض سلامة: كلام الشامي عن إفلاس «المركزي» غير صحيح
*الديار
-خلاف اميركي سعودي حول الانتخابات: الرياض مع التأجيل واميركا تخشى الفوضى!
-«عجقة» لوائح وصراع على وراثة المستقبل لا مواجهة حزب الله وعون يتدخل انتخابيا؟
-توقيع مبدئي محتمل مع «الصندوق» الخميس وتفاؤل حذر من البنك الدولي بالإصلاحات
*البناء
-انقسام أوروبيّ حول معادلة الغاز بالروبل… والصين والهند وروسيا لبديل موحّد للسويفت /
– إيران: لن نعود إلى فيينا إلا لتوقيع الاتفاق… ومبيعاتنا النفطيّة تقارب 4 ملايين برميل يومياً /
-انتهاء تشكيل اللوائح يكشف تفكك «المجتمع المدنيّ»… وفشل محاولات وراثة الحريريّ
الصحف العربية
*الشرق الأوسط
-ميقاتي: الحكومة اللبنانية شارفت على الانتهاء من توحيد رؤية التعافي والإنماء
-حاكم «مصرف لبنان»: البنك لا يزال يمارس دوره
-«حزب الله» يحوّل المعركة الانتخابية إلى «أمر جهادي»
*الأنباء الكويتية
-ميقاتي: تصريحات نائب رئيس الحكومة عن إفلاس الدولة تم اجتزاؤها
-حاكم مصرف لبنان: المصرف المركزي مستمر في دوره وغير صحيح ما تم تداوله حول إفلاسه
-نائب رئيس الحكومة يتحدث عن إفلاس الدولة و«المركزي»!
بدء العد التنازلي للانتخابات اليوم وحزب الله يحوّل – «الثنائي» لـ «ثلاثي» لدعم «الصهر»
-أكد أن الانتخابات القادمة مفصلية وتأجيلها يعني ذهاب لبنان إلى المجهول
-الوزير السابق خالد قباني لـ «الأنباء»: السنيورة رمز وطني ولا يحاول الحلول مكان الحريري
-4 لوائح أساسية في الشوف ـ عاليه.. وتيمور جنبلاط يرفع سقف المواجهة مع «حزب الله»
*الراي الكويتية
-حاكم «المركزي» اللبناني: غير صحيح ما يتم تَداوُله عن إفلاس المصرف
-عاصفة في لبنان بعد «مصارحة» الشامي: «الدولة أفلست»
-الراعي: الهيمنة الإيرانية من أسباب مشاكل لبنان.. ونزْع -السلاح من يد «حزب الله» يساعد بتطبيق الحياد
*الجريدة
-لبنان: «شبح الإفلاس» يستعجل المساعدات السعودية – الفرنسية
-اجتماعات في باريس وإفطارات بالرياض … وسفير الكويت قد يكون أول «العائدين» لبيروت
عندما يعلن نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي إفلاس الدولة ومصرف لبنان، فإنه عملياً لا يكشف شيئاً لا يعرفه اللبنانيون والعالم وطبعاً صندوق النقد الدولي، ولكن ربما كان عليه الحديث عن “تفليس” مصرف لبنان، لأن هذه الدولة دولة عصابات الفساد والنهب والتشبيح، هي التي ظلت تفرض عليه تمويل سرقاتها فوقع في الإفلاس، رغم انه كان عليه ان يقفل ابوابه في وجه دولة السرقات!
الشامي يقول انه سيجري توزيع الخسائر على الدولة ومصرف لبنان والمصارف والمودعين، وهذا كلام يفترض ان يقيم قيامة المصارف والمودعين باعتبار أنه تكرّم وأبلغنا ان الدولة مفلسة والبنك المركزي مفلس، بما يعني ان مسؤولية تغطية الإفلاس تقع على أموال المودعين المساكين الذين لم يتحركوا بعد لإحراق الدولة ومَن كان فيها من العصابات، وإذا كانت المنظومة السياسية الفاسدة هي التي أفلست الدولة، فمن الغريب ان يقول الشامي انه ليس هناك من تضارب في وجهات النظر حول توزيع الخسائر، وانه سيجري توزيعها على الدولة ومصرف لبنان والمصارف والمودعين، ولكن إذا كانت الدولة افلست وكذلك مصرف لبنان وان الخسارة وقعت، فكيف يمكن مجرد التفكير في تحميل الناس وزر هذا الإفلاس الهائل؟
فعلاً ماذا يعني الدولة أفلست والخسارة وقعت، وسنسعى الى تقليل الخسائر على الناس، ومن الذي سيقوم بكل هذا يا سيدي، المنظومة السياسية الفاسدة عينها، التي افلست الدولة والمصرف المركزي والمصارف والناس؟ لا، هذا كلام لن يمر قطعاً حتى لو كان في لبنان المواطنون يُذبحون كالنعاج على يد المنظومة السياسية الفاسدة، ولم يشعلوا البلد بعد ويا للعجب!
في الاجتماع الذي عقد نهاية الأسبوع الماضي بين وفد صندوق النقد الدولي وجمعية المصارف للبحث في المواقف من طريقة توزيع الخسائر، كانت هناك مطالبة واضحة بوضع اليد بأي طريقة من الطرق التي تراقبها إدارة دولية، على ممتلكات الدولة اللبنانية ومؤسساتها التي يمكن ان تشكل مورداً لتعويض الخسائر المالية عبر استثمارها أو تخصيصها بطرق ووسائل متنوعة بهدف تعويض الخسائر اللاحقة بكل من مصرف لبنان واصحاب المصارف والمودعين طبعاً.
هذا في ما يتصل بممتلكات الدولة اللبنانية التي لا يزال بعضها يُستعمل باباً للإهدار والنهب المقونن، كالعقارات والأبنية المؤجرة كتنفيعات، واذا أردنا الذهاب الى ما هو أعمق في دهاليز السرقة والنهب، يجب ان نتذكر المشاعات التي تقدَّر بملايين الدولارات والتي تستعملها الدولة لخدمة الأزلام، والى مئات ملايين الأمتار من المشاعات التي تم تسجيلها خلسة وسرقة كملكيات شخصية للزعماء وابنائهم وأزلامهم. وفي هذا المجال من المناسب ان يتذكر المرء مثلاً الإستملاكات بمئات الملايين التي جرت قبيل البدء بمشروع طريق الشام الدولية.
وليس خافياً ان التدقيق في دهاليز الموازنات اللبنانية يتكشف عن مزاريب للهدر المقونن عبر الجمعيات والمؤسسات والتنفيعات، الى درجة انه يتردد ان الدولة مستمرة في دفع مئات الملايين من الليرات لقاء إيجارات لمكاتب مهجورة ومتداعية منذ زمن، وهناك محظوظون يملكونها ويملكون رضى السلطة الفاسدة!
يواصل وفد صندوق النقد الدولي اجتماعاته مع الهيئات الاقتصادية، بهدف الوصول الى اتفاق – اطار قبل الانتخابات لأن دور الحكومة بعد الانتخابات سيقتصر على تصريف الأعمال، في حين ان على لبنان ان ينجز امرين مهمين يمهدان لحصوله على المساعدات وفق برنامج “خطوة إصلاحية مقابل دفعة من المساعدة”، فهو لن يحصل على المساعدة دفعة واحدة!
الدولة مفلسة، إذاً عليها ان تتحمل عبر ممتلكاتها المنهوبة على الأقل التعويض عن الإفلاس، فلا دخل للمصارف ولا للمودعين بقباحات العصابة التي ادارتها وتديرها كمزرعة سائبة ورثتها.
الأسرار
*النهار
عُلم أن برقيّة تعزية أرسلها زعيم سياسي لمرجعية روحية في دولة مجاورة، حظيت بتقدير متبادل من الطرفين بعد إشكال حصل مع وفد ديني على الحدود بين البلدين
علم ان المناظرة التلفزيونية الأخيرة بين وزيرين سابقين للطاقة ومدير عام المناقصات جان العلية أعادت تحريك ملف بواخر الطاقة لدى اكثر من جهة رقابية وقضائية
يشدّد زعيم سياسي على ضرورة دعم أحد النواب المستقيلين في الانتخابات المقبلة، لأنه صديق ورفيق مسيرته السياسية في أصعب المحطات، وفي ظل هذه الهجمة الإلغائية التي يتعرّض لها.
*اللواء
همس:
قطع قطب سياسي مقيم في الخارج اتصالاته مع عدد من الشخصيات التي كانت محسوبة أو مقرَّبة منه على الخلفية المعروفة إزاء الاستحقاق المرتقب
غمز:
بدأت اللوائح المعارضة «للثنائي» في الجنوب تواجه تأزمات من جرّاء تدخلات خاطئة أو حسابات تعود إلى «الأمراض الطفولية» التي أصابت تجارب فصائل اليسار
لغز:
أثارت تصريحات مسؤول حكومي في ما خص مالية الدولة، أزمة لدى جهات متعددة، إذ لوحظ في التقييمات أنها لا تنفع التفاوض مع صندوق النقد في هذه المرحلة
*نداء الوطن
خفايا:
تتعدى مسألة تحالف «التيار الوطني الحر» مع الحزب «السوري القومي – قيادة الروشة» موضوع الإنتخابات لتصل إلى تثبيت شرعية هذه القيادة في العلاقة بين الطرفين ومع «حزب الله» الذي فضل إعادة تعويم النائب أسعد حردان.
تأخُّر «التيار الوطني الحر» في تشكيل اللوائح بسبب معاناته من الخلافات الداخلية ومع حلفائه اللدودين أظهرَ خلفيات معارضته تحديد موعد الإنتخابات في 27 آذار لأنه على ما يبدو أن موعد 15 أيار كان قريباً جداً بالنسبة إليه.
يعمُد بعض المصارف إلى الإمتناع عن فتح التداول على منصة صيرفة إلا من أجل إتمام عمليات خاصة بمبالغ كبيرة وفي أوقات محددة.
*البناء
خفايا:
قالت مصادر إحصائية إن اكتمال تشكيل اللوائح يقول إن حزب الله والحلفاء يضمنون 60 مقعداً وخصومهم يضمنون 40 وإن التنافس على الباقي يرجّح أن يؤمن 18 في الوسط و6 للحزب والحلفاء و4 للخصوم
كواليس:
يقول خبراء إسرائيليون إن تمسك فصائل المقاومة بمعادلة تدخل غزة بصواريخها إذا تمّ اقتحام مخيم جنين وفقاً للمعادلة التي أدت إلى معركة سيف القدس لوقف إخلاءات حي الشيخ جراح سيعني نشوء مناطق محرّرة في الضفة الغربية ستتحوّل إلى غزة جديدة
*الجمهورية
تبين من خلال بعض الانسحابات من استحقاق حساس ان المنسحبين يقدمون تبريرات بداعي التضحية للمصلحة الوطنية فيما هم لم يقبلوا على اللوائح.
نائب سابق آثر الانسحاب وعدم الترشح في إحدى دوائر البقاع لأنه رفض عرضا بالانضمام إلى كتلة أحد الاحزاب الممانعة.
يعمل حزب فاعل على تأمين 3 مقاعد نيابية لتيار حليف له لا يمكنه الفوز بها من دون أصواته.