إثر التأكد من وجود غاز في حدودنا البحرية، بدأت منذ العام 2010 بمطالبة الأمم المتحدة وبان كي مون بترسيم الحدود البحرية
زيارة بومبيو الى لبنان أعادت الملف الى طاولة البحث بعد ان كاد يتوقف، والمبادرة التي تمسّكت بها وتمسك بها لبنان هي: تفاهم نيسان 1996، القرار 1701، الاجتماعات في الامم المتحدة في الناقورة، وتحت علم الامم المتحدة، وتلازم المسارين البري والبحري
هذا اتفاق اطار يرسم الطريق للمفاوض اللبناني بقيادة الجيش وبرعاية رئيس الجمهورية واي حكومة عتيدة، وبعد اليوم انتهى عملي وبالتوفيق للبنان وللجميع
تعتزم اميركا بذل قصارى جهودها للمساعدة في تأسيس جو ايجابي والمحافظة عليه من اجل انهاء المفاوضات بأسرع وقت ممكن
الاستناد الى التجربة الايجابية منذ تفاهم نيسان 1996 والقرار 1701. فيما يخص الحدود البحرية، سيتم عقد اجتماعات مستمرة في الناقورة تحت راية الامم المتحدة. طُلب من الولايات المتحدة من قبل الطرفين اسرائيل ولبنان ان تعمل كوسيط ومسهل لترسيم الحدود. وعندما يتم التوافق على الترسيم في نهاية المطاف سيتم ايداع الاتفاق في الامم المتحدة.
الترسيم اذا نجح هناك مجال كبير جدا لا سيما البلوكين 8 و9 هناك مواد ذاخرة وهي اهم اسباب اقفال الدين في لبنان
انا منذ عقد من الزمن اعمل على ترسيم الحدود، ولم يكن العرب بالتوجه الذي هم به الان، ونحن في لبنان نتمسك بالمبادىء المتفق عليها من رئيس الجمهورية الى اخر لبناني.
الترسيم اذا نجح سيكون هناك مجال كبير للاستثمار لا سيما في البلوكين 8 و9 وهناك مواد ذاخرة وهي أهم أسباب اقفال الدين في لبنان.
هذا الاتفاق حصل في 9 – 7 – 2020 ولم يكن هناك عقوبات او اي شيء، ووضع العقوبات على خليل وغيره الذي حصل لا علاقة له.
“انا بري لا احلى على الرص ولبنان كله من هذا الشكل”.
صار هناك تأخير حتى بعد التلزيم بالتنقيب، وكان يجب ان يبدأ السنة الماضية. وعدم الوصول الى اتفاق الاطار هو احد اسباب التأخير، والوعد قبل آخر هذا العام تبدأ شركة توتال. وحين كان ماكرون في لبنان طلبت منه ان يطلب من توتال عدم التأخر بالبدء بالتنقيب.
لبنان استضعف كثيرا، ولبنان اليوم بجيشه وشعبه ومقاومته لا احد يهدده على اطلاق ونحن نريد حقوقنا ولا شيء اكثر من ذلك
10 سنوات من اجل صفحة ونصف الصفحة، وصار عليّ تهجمات حتى من الداخل اللبناني. وانا آخر من يخالف الدستور وهذا اتفاق اطار يدل على الدرب الذي سنسلكه.
علي خليل أصبح أقرب اليّ بعد العقوبات من قبلها، ولا دخل له بالعقوبات لا قبل او بعد
هناك تأخير بالتنقيب حتى بعد التلزيم، وكان يجب ان يبدأ السنة الماضية التنقيب، وعدم الوصول الى اتفاق الاطار هو احد اسباب التأخير والوعد قبل آخر هذا العام هو أن تبدأ شركة توتال وحين كان ماكرون في لبنان طلبت منه ان يطلب من توتال عدم التأخر بالبدء بالتنقيب.
موضوع الترسيم منذ 10 سنوات وله علاقة بحدود النفط وحق لبنان ولا دخل له باي علاقة اخرى. لبنان عمره 6 الاف سنة وبعده في مرحلة التأسيس