غرد الوزير السابق يوسف سلامه عبر حسابه على “تويتر”: “هل التعدي على قوات اليونيفيل والفلتان الأمني المنتشر، هو مقدمة لموازين جديدة تعيد لثقافة الحياة حيويتها؟ وهل تعيد إلى الدولة اللبنانية بريقها؟ أم ستقضي على ما تبقى منهما؟ الأشهر القادمة ستظهر واقعا جديدا، المسرحية في فصلها الأخير ولبنان عصي على الزوال. غدا يوم آخر”.
