مددت الجمعية الوطنية الفنزويلية المنتخبة في 2015 والتي لا تملك أي سلطة، ليل الاثنين – الثلاثاء ولمدة عام، مهام زعيم المعارضة خوان غوايدو الذي أعلن نفسه رئيسا موقتا للبلاد لمحاولة إطاحة الرئيس نيكولاس مادورو، بحسب “وكالة الصحافة الفرنسية”.
وكان غوايدو يشغل منصب رئيس البرلمان عندما أعلن نفسه رئيسا موقتا للبلاد في 2019 بينما لم يعترف المجتمع الدولي بإعادة انتخاب مادورو قبل عام على أثر انتخابات قاطعتها المعارضة واعتبرتها تزويرا.