منحت الأمينة العامة للتجمع الأكاديمي الدكتورة لور أبي خليل جائزة الرئيس محمود عباس لدعم الديبلوماسية الأكاديمية المناصرة للقضية الفلسطينية، لأهمية دورها البارز من خلال مواقفها الداعمة لقضايا الشعب الفلسطيني.
منحت الدكتورة أبي خليل هذه الجائزة خلال “مؤتمر التحرر الذاتي للفلسطينيين… انتاج المعرفة المقاومة” الذي عقد في رام الله بالتزامن مع قطاع غزة، وهي جائزة تمنح للمرة الأولى، وذلك لأهمية الديبلوماسية الاكاديمية في مناصرة القضية الفلسطينية.
ويأتي هذا المؤتمر لتأكيد أهمية الديبلوماسية الأكاديمية، وذلك بمناسبة “اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني”، الذي يصادف في 29 تشرين الثاني سنويا، والذي أقرته الأمم المتحدة عام 1977 من أجل قيام فلسطين دولة عربية مستقلة ذات سيادة.
وبلغ عدد الشخصيات التي منحت الجائزة خلال المؤتمر 35 شخصية فلسطينية وعربية وعالمية من العلماء والباحثين والمناصرين للقضية الفلسطينية.