Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين وأسرار الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 16 نيسان 2025

العناوين

النهار

-2025 عام حصر السلاح و”تنظيم المصارف” عالق

-الأردن يحبط المخطط الأخطر لـ”الإخوان

الأخبار

-الجماعة أيضاً ممنوعة من الانتخابات… وابن فرحان يطلب من هاشمية الابتعاد: وصاية سعودية في زواريب بيروت

-لائحتان في الحدت: معركة بين «حماة الأرض»

-في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية: واجب التذكّر وضرورة النسيان

-ماكرون يطرح «صفقة شاملة» في الشرق الأوسط: نتنياهو يهاجم مفاوضات إيران – أميركا

اللواء

-عون في قطر رئيساً.. وسلام يرفض تهديد أمن الأردن من لبنان

-الموفد السعودي شدد على الإستقرار لعودة السعوديين.. ولا تعيينات غداً في مجلس الوزراء

-سوريا ولبنان من مرحلة الوصاية إلى وضعية قيد الدرس

الشرق

-نظام ولاية الفقيه ودوره في تدمير سوريا [الحلقة الثالثة والأخيرة]

-عون من قطر الى الإمارات دعماً للاستقرار

نداء الوطن

-الهيئات الناظمة… فرصة أخيرة للإصلاح

-من إيران إلى لبنان: إنسَوا تسليم السلاح

الجمهورية

-زخم إقليمي ودولي لمساعدة لبنان

-عون في قطر لاستمرار الدعم

الديار

-من الدوحة الى روما… الحرب والسلام على طاولة واحدة

-28 نيسان: اجتماع حاسم حول الأجور ونظام التقاعد

-تحقيق أردني يكشف تدريب خلية إرهابية في لبنان… وبيروت تتعاون

-زيارة عون لقطر: رسائل إصلاحية وطلب لتوسيع المساعدات

-التحالفات المربكة تُشعل البلديات

البناء

-مفاوضات تقنية معقدة تنتظر عراقجي وويتكوف السبت وغياب الثقة يزيد التعقيد

-غموض يكتنف مصير الأسير الإسرائيلي الحامل الجنسية الأميركية عيدان الكسندر

-غارات إسرائيلية على الجنوب.. والأمم المتحدة: 71 مدنياً قتلوا منذ اتفاق وقف النار

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-أكد أن زيارة الأمير يزيد بن فرحان فتحت باب التفاهمات الكبرى

-مصدر سياسي بارز لـ«الأنباء»: السعودية تؤمن مظلة عربية ودولية لحماية لبنان وإخراجه من الانهيارات

-«ليس بالحروب يتم نزع السلاح غير الشرعي»

-الوزير السابق ناصيف حتي لـ «الأنباء»: لا تطبيع قبل تسوية شاملة للصراع العربي – الإسرائيلي

-«50 عاماً على الحرب الأهلية لا تنذكر ولا تنعاد»

-معرض صور لصالح الرفاعي في جامعة بيروت العربية يجسّد عذابات اللبنانيين

-جولة ميدانية أمنية لرئيس الجمهورية وإشادة بتضحيات الجيش وحفاظه على وحدة لبنان وسلامة أراضيه

-عجلة الدولة تسير على السكة الصحيحة بالإصرار على بسط السيادة

الشرق الأوسط

-الرئيس اللبناني يبدأ زيارة رسمية إلى قطر

-الأمم المتحدة «قلقة» من العمليات العسكرية الإسرائيلية بجنوب لبنان

الراي الكويتية

-لبنان… قرار حصر السلاح بالدولة اتُّخذ وحوار بين الرئيس و«حزب الله» لتنفيذه

-الأردن يُحبط «مخططات الفوضى والتخريب»

الجريدة الكويتية

-الكويت ولبنان تمنعان عرض فيلم «سنو وايت» بسبب نجمته الإسرائيلية

الاسرار

النهار

¶ تبين ان الجندي الذي استشهد اول من امس في الجنوب قد سقط بـ”نيران صديقة” اذ انفجر به لغم وضعه “حزب الله” الاستهداف الإسرائيليين ولم يعلم الجيش بالالغام المزروعة

¶ تبيّن وفق ارقام تقوم بها جهات للتدقيق ان شركة “سوكلين” تقاضت من الخزينة اللبنانية مبلغ 2.2 ملياري دولار على الخدمات التي قامت بها في مجال جمع النفايات ومعالجة جزء منها في تكلفة هي الأغلى في العالم.

¶ تستمر شركات الترابة في تجاوز القوانين بتغطية مباشرة وبالتواطؤ مع احد المديرين العامين الذي يعرقل عمل شركات ناشئة يمكن ان تشكل منافسة للشركات الكبيرة التي توصف بـ “الحيتان”.

¶ لم يعلم اذا كان لبنان يسدّد حتى تاريخه بدلات ورواتب للمجلس الاعلى اللبناني – السوري وأمينه العام رغم توقف المجلس عن اي عمل منذ اعوام.

¶ تبين ان الصورة التي تم تداولها في الأيام الأخيرة لرئيس الحكومة نواف سلام برفقة ياسر عرفات غير صحيحة وفق ما افاد مصورها رمزي حيدر “النهار”، بل انها لشخص اخر لا يمت الى سلام بصلة.

¶ تبين ان اللبنانيين الاربعة الذين اختطفوا على يد سوريين في بلدة القاع انما اختطفوا من منازلهم وليس من اراض متداخلة مع الداخل السوري وهم قد شيّدوا بيوتاً على خط التماس ولا يملكون حقوقاً قانونية فيها

اللواء

همس

■ تهتم دول معنية بترتيبات اتفاق وقف النار، استناداً الى القرار 1701، بتوفير المعدات اللازمة للتفجير وعمليات الهندسة من الالغام الى الانفاق!

غمز

■قلّل نواب تغييريون من طعون بقوانين نيابية، نظراً لانعدام مفاعليها، بعد اعادة تنشيط مؤسسات الدولة..

لغز

■يواجه اعلاميون مصروفون من محطة كبرى دولية ازمة مستعصية على الحل، مع مالكي المحطة، ومع الجهات الضامنة للدفاع عن الحقوق!

الجمهورية

■ أكّد مطلعون أنّ العلاقة بين مرجعَين رسميَّين جيدة وأنّ لقاءات بعيدة من الاضواء تجمعهما بين الحين والاخر.

■تعكف جهة رقابية قضائية على إعداد تقارير حول أموال دفعتها الدولة اللبنانية في العقدين الأخيرين تمهيداً لإجراء وزارة رئيسية مسحاً عاماً لكل القطاعات قبل العام المقبل

■يُنتظَر وصول موفد لدولة صديقة إلى لبنان بعد الاعياد لوضع المسؤولين في أجواء محادثات استراتيجية تجري حالياً بين دولة عظمى وأخرى إقليمية

البناء

خفايا

■قال مصدر دبلوماسي إن المنطقة واقعة في دائرة اختناق بين عجز وعدم رغبة أميركيين بالمزيد من التورّط في حروب بلا أفق في المنطقة تستنزفها وتشغلها عن اهتمامات إدارة الرئيس دونالد ترامب بالشأن الاقتصادي كأولوية والمنافسة مع الصين على رأس أولوياتها، وبالمقابل عجز وعدم رغبة في كيان الاحتلال بالذهاب إلى تسويات تقفل الحروب القائمة على خلفية التصدع الذي أصاب الداخل الإسرائيلي وتزعزع ثقة الرأي العام بقوة مؤسسات الكيان وقدرتها على الحماية بصورة تجعل التسويات إشارة للضعف تزيد التأزم وعدم الثقة.

كواليس

■تعتقد مصادر تقنيّة على صلة بمتابعة بالمفاوضات الأميركية الإيرانية حول الملف النووي الإيراني أن طهران مستعدّة لتجميد أنشطة نووية يقول الجانب الأميركي إنها تثير القلق لاحتمال وجود برنامج نووي عسكري لدى إيران، لكنها غير مستعدة لتفكيك اي فقرات من برنامجها وتدميرها كما فعلت عام 2015 لتكتشف عندما انسحب الرئيس دونالد ترامب من الاتفاق السابق أن عليها في الردّ على الانسحاب بانسحاب مماثل أن تبدأ من الصفر لا من حيث كانت عند توقيع الاتفاق، ولذلك فإن طهران سوف تشترط لقبول أي تفكيك لفقرات من برنامجها النوويّ مرور وقت كافٍ من تطبيق الاتفاق الجديد بما لا يقلّ عن ولاية رئاسية أميركية كاملة تكون خلالها عملية تجميد الفقرات المعنية في مقابل رفع العقوبات.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا يمكن الاستخفاف بالحدث المتمثل بالمفاوضات الأميركيّة – الإيرانية في مسقط، بغض النظر عمّا إذا كانت هذه المفاوضات تعتبر مباشرة أم لا، علماً أن لقاء مباشراً قصيراً جمع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بالمفاوض الأميركي ستيف ويتكوف. يظلّ مطلوباً إعطاء هذه المفاوضات، التي انعقدت جولتها الأولى في مسقط، معنى.

لا معنى لهذه المفاوضات من دون طرح السؤال المتعلق بمستقبل الدور الإيراني في المنطقة. في حال كان مطلوباً الذهاب إلى أبعد من ذلك، لا مفرّ من التساؤل: أي مصير للنظام الإيراني القائم منذ العام 1979 بعد فشله في حماية نفسه عبر شبكة ميليشيات مذهبيّة أقامها في المنطقة، أبرزها “حزب الله” في لبنان؟

الأهمّ من ذلك كلّه، أي مصير للنظام الإيراني في ضوء فقدانه القطعة الأساسيّة في “الهلال الشيعي”، أي النظام العلوي في سوريا؟ ارتبط هذا النظام العلوي ارتباطاً عضوياً بـ”الجمهوريّة الإسلاميّة”. لم يكن بوابتها إلى سوريا فحسب، بل كان بوابتها إلى لبنان أيضاً… وصولاً إلى شمال إفريقيا. كشفت صحيفة “واشنطن بوست” أخيراً أن إيران كانت تدرب عناصر من “بوليساريو” في الأراضي السورية في عهد بشّار الأسد.

يعطي تفاوض “الجمهوريّة الإسلاميّة” مع “الشيطان الأكبر” فكرة عن المعطيات الجديدة في المنطقة. لولا هذه المعطيات، لم تنعقد جولة المفاوضات الأولى. جعلت المعطيات الجديدة “الجمهوريّة الإسلاميّة” تفاوض في شأن بقاء النظام القائم في طهران أو عدم بقائه، خصوصاً أن موضوع الملف النووي الإيراني بات محسوماً.

ليس في العالم من يريد إيران نووية، لا لشيء سوى لأنه لم يعد هناك ما يضمن عدم استخدامها لمثل هذا السلاح النووي. كانت نقطة التحول شنّ “حماس” هجوم “طوفان الأقصى” في السابع من تشرين الأوّل / أكتوبر 2023 وحرب “إسناد غزّة” التي شنها “حزب الله”، بأوامر إيرانيّة، انطلاقاً من جنوب لبنان..

تدافع “الجمهوريّة” عن بقاء نظامها بعدما فقدت أوراقها في المنطقة. باستثناء العراق، حيث لا يزال لطهران نفوذ لا يمكن الاستهانة به عبر ميليشيات “الحشد الشعبي” وحكومة محمّد شياع السوداني، فقدت “الجمهوريّة” أوراقها الأخرى. يشمل ذلك اليمن الذي صار فيه الحوثيون في حال يرثى لها بعدما تبيّن أن الحملة العسكرية التي تشنّها الولايات المتحدة من الجوّ مستمرّة… في انتظار اليوم الذي تتحرّك فيه قوات محلّية على الأرض تخرج الحوثيين من صنعاء.

لا خيار آخر أمام إدارة ترامب غير تفادي الخطأ الكبير الذي وقعت فيه إدارة أوباما التي لم تفهم أن الملف النووي ليس سوى جزء من المشكلة التي يمثلها النظام الإيراني. الجزء الآخر الأهم يتمثّل في البحث في سلوك إيران. لن تكون فائدة تذكر من مفاوضات بين “الجمهوريّة الإسلاميّة” والولايات المتحدة في حال تفادت إدارة ترامب الأسئلة الحقيقية من نوع ما الذي تفعله إيران في العراق واليمن حالياً، وما الذي كانت تفعله في سوريا ولبنان؟

من الواضح أن إدارة ترامب لا تريد مواجهة عسكرية مباشرة مع إيران، وذلك على خلاف حكومة بنيامين نتنياهو. لن تستطيع تفادي المواجهة في غياب موقف إيراني يقوم على الاعتراف بالفشل. يبدو الاعتراف بالفشل وارداً في حال ولدت قناعة في طهران بأنّ المشروع التوسعي الإيراني صار جزءاً من الماضي.

الكرة في الملعب الإيراني. ليس أمام إيران سوى التخلي عن أوهامها والاعتراف بأن لا فائدة من الدفاع عن النظام القائم من دون إدراك أن منطقة جديدة ولدت من رحم هجوم “طوفان الأقصى” وحرب “إسناد غزّة”. راهنت إيران على الهجوم وعلى الحرب وخسرت الرهانين. عليها دفع الثمن، ما دام يحيى السنوار لم يعد موجوداً وما دام “حزب الله” لم يعد يحكم لبنان… وما دام بشّار الأسد في منفاه الروسي!