Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين وأسرار الصّحف الصادرة اليوم الخميس 27 اذار 2025

العناوين

النهار

-حاكم المركزي اليوم… بخرم التوافق؟

-“العدالة لكمال جنبلاط” من “النهار”

الأخبار

-انفجرت بين عون وسلام: تأجيل تعيين حاكم مصرف لبنان

-البنك الدولي يقرض لبنان 250 مليون دولار… بشروط خبيثة: وصاية دولية على إعادة الإعمار

-العهد والحكومة: لا فترة سماح إضافية

اللواء

-عون في الأليزيه غداً.. وسحب تعيين حاكم المركزي في جلسة اليوم

-سلام يؤكد رفض التطبيع مع إسرائيل.. وجدّة تستضيف الاجتماع اللبناني – السوري

الشرق

-ننتظر ردّ المملكة المغربية على كلام عمرو موسى

-تأجيل تعيين حاكم مصرف لبنان.. وسلام: لا أحد يريد التطبيع

الجمهورية

-واشنطن وباريس على خط بيروت

-لودريان: فرنسا ستعمل لدعم لبنان

الديار

-لودريان: الاولوية لإطفاء النيران الداخلية في لبنان

-تشكيك بنيّات الشرع حول ترتيب العلاقة اللبنانية ــ السورية… والسعودية تتدخل

-بين بعبدا والسراي كيمياء مفقودة… أول كباش اليوم : تصويتاً أو توافقاً؟

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-أسئلة في الشارع اللبناني عن العلاقة مع سورية.. هل تطلب دمشق قوات فصل دولية على الحدود؟

-استنساخ تجربة 2022 بشأن ترسيم الحدود البحرية بضمّ مدنيين تحت عنوان تقني

-لبنان يتمسك بالآليات المتفق عليها لتنفيذ وقف إطلاق النار مع إسرائيل

-«المعلم كشف لي عن أن سورية كانت قريبة من توقيع معاهدة سلام مع إسرائيل»

-السفير رياض طباره لـ «الأنباء»: لا انسحاب إسرائيلياً إلا بمفاوضات مُضنية وبضمانات أميركية حاسمة

الشرق الأوسط

-الجيش اللبناني يغلق طريقين شقتهما القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان

-أمين عام «حزب الله»: الدولة مسؤولة عن اتفاق وقف إطلاق النار

الراي الكويتية

-لودريان زار بيروت «نصائح» و… استطلاع

-الطريق إلى طهران… الضربات الأميركية ضد حوثيي اليمن تُنذر بمواجهة أوسع مع إيران

الجريدة الكويتية

-نتنياهو يخطط لمعركة فاصلة مع «حماس» بدعم أميركي مطلق

الاسرار

النهار

¶ بعد قرار وزير اتصالات شارل الحاج بوقف التعاقد مع المدير العام لهيئة “اوجيرو” عماد كريدية، شنّ ناشطون حملة عبر وسائل التواصل الإجتماعي ركزت على شراكة الوزير مع أشخاص تشملهم العقوبات الاميركية وتشابك المصالح الخاصة بين موقعه الوزاري وعمله الخاص.

¶ اثار كتاب وزير الاعلام بول مرقص الى مجلس الوزراء حول اقتراح تعيين مجلس ادارة جديد لـ”تلفزيون لبنان” تعليقات تتعلق بالمدة الزمنية الفاصلة بين 15 اذار الموعد النهائي لتلقي الطلبات وتاريخ ارسال الكتاب في 21 اذار، اي تلقي الطلبات ودراستها ومقابلة المرشحين واعداد الاقتراح في 4ايام فقط.

¶ سأل وزير سابق عما اذا كان سيتم فتح ملف منصة “صيرفة” التي افاد منها مصرف او اكثر بمبالغ طائلة وزعت على اصحابه ومديريه وعائلات اعضاء مجلس الإدارة اكثر مما اعطيت للمستحقين من اصحاب الودائع، وهذا الملف مقدور عليه بخلاف قضية الودائع.

¶ يلاحظ أنه في مدن وقرى وبلدات، تحصل حالة انقسامات بين محازبين من معظم الاحزاب، على خلفية الإنتخابات البلدية والبعض يلوح بالانسحاب والمقاطعة إذا لم يؤخذ برأيه في تشكيل اللوائح والتحالفات

اللواء

همس

■ يُبدي بعض السفراء عدم حماس بعد لقاءات تشمل وزراء حاليين، يجاهرون بمواقف لا تمتُّ بصلة بما هو معروف للنهوض.

غمز

■شخصيات كان لها دور في فترة تصريف الأعمال، تستعد لحزم حقائبها، والذهاب للعمل والعيش خارج لبنان

لغز

■دارت أسئلة حول «برودة» تيار أساسي كبير غاب عن الساحة سنوات، في التعاطي مع الاستحقاق البلدي القريب، وتبين أنه يعمل بصمت وهدوء لترتيب أوضاعه ويركّز على الاستحقاق النيابي

الجمهورية

■ ُعلم أنّ المفاوضات التي دارت بين جهة لبنانية وأخرى إقليمية لتخفيف توتر ميداني كانت مضنية بسبب الفارق في الانتظام المؤسساتي بين الطرفَين.

■يجري البحث في إمكان أن تعود شخصية تولت موقعاً أساسياً بالإنابة إلى منصبها السابق بعد أن يتمّ تعيين الاصيل في ذلك الموقع.

■لاحظ بعض زوار دولة إقليمية أنّ رئيس هذه الدولة يُكثر من الاسئلة حول حزب لبناني بارز ومدى قدراته وقوة حضوره بعد مرحلة صعبة مرّ فيها

البناء

خفايا

■تعتقد مصادر سياسية بارزة أن تعيين حاكم جديد للمصرف المركزي وإنجاز قانون جديد للانتخابات والموقف من إدارة ملف للقرار 1701 هي الاستحقاقات التي سوف تحدّد هوية الدولة اللبنانية بنسختها الجديدة وأنه بمثل ما يتوقف على حسن إدارة ملف القرار 1701 تثبيت الهوية الوطنية واستعادة الأراضي المحتلة وحماية السيادة، فإن قانون الانتخابات سوف يقرّر درجة الجدّية في الإصلاح السياسي وبناء الدولة، وتعيين حاكم مصرف لبنان سوف يعبّر عن الهوية الاقتصادية والاجتماعية للدولة ودرجة هيمنة قطاع المصارف على قرارها قياساً بالمرحلة السابقة، خصوصاً أن المصرفيّين نجحوا بالتسلل إلى دوائر صنع القرار وتدخلوا في وضع اللائحة المصغّرة التي سوف يتم اختيار الحاكم الجديد منها.

كواليس

■قال مصدر أمنيّ تعليقاً على ما عُرف بفضيحة “اتلنتيك سيغنال” في واشنطن إنه بمعزل عن مدى صحة نفي التداول بمعلومات أمنيّة حساسة عبر التطبيق ومدى جواز اعتماد تطبيق متاح للعموم كوسيلة اتصال آمن في القضايا الأمنيّة لدولة عظمى، فإنه لا يكفي تحميل مستشار الأمن القومي مسؤولية إضافة صحافي إلى مجموعة من كبار المسؤولين الأمنيين والعسكريين لمناقشة وتداول قضايا تخصّ دولة عظمى ويبقى السؤال هو كيف لم يلفت انتباه مدير السي اي اي ورئيسة الوكالة الوطنية للاستخبارات ومسؤولي البنتاغون إلى أن هناك شخصاً غريباً عن الإدارات الأمنية والعسكرية بين المشاركين؟ وكيف قبل هؤلاء المشاركة في مجموعة محادثة تضمّهم مع أشخاص لم يحققوا بهويّاتهم وتناسب وجودهم في مجموعة مع مهمة المجموعة ومسؤولياتها والمعايير الأمنية التي تحكم ذلك؟

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

بعد انقضاء ثلاثة أشهر على سقوط نظام بشار الأسد، لا يزال مستقبل سوريا هشاً. فهي منقسمة سياسياً وجغرافياً، مع تقدّم القوات الإسرائيلية في الجنوب، واستمرار الوكلاء المدعومين من تركيا مثل “الجيش الوطني السوري” في مهاجمة “قوات سوريا الديموقراطية” المدعومة من الولايات المتحدة، علماً أن الأخيرة ساهمت في محاربة “تنظيم الدولة الإسلامية” لسنوات. هذا ما يقوله باحث جدّي ومتابع دقيق في مركز أبحاث أميركي مهمّ مركزه واشنطن، ويضيف أن المفاوضات تستمر بعد توقيع اتفاق مع الرئيس الشرع بين “قوات سوريا الديموقراطية” المستقلة التي يقودها الأكراد، والحكومة الجديدة في دمشق حول دمج هذه القوات في الجيش السوري ومعالجة قضايا الحدود وإمدادات الطاقة وحقوق الأكراد.

إلى ذلك، تواصل الحكومة استهداف فلول نظام الأسد و”حزب الله” و”الحرس الثوري الإيراني”، واعتراض شحنات تهريب الكبتاغون والأسلحة. الواقع أن القيادة الجديدة تحاول توطيد الحكم والحفاظ على الأمن في المناطق التي تسيطر عليها، في حين تدير عملية انتقالية يأمل الكثيرون محلياً ودولياً أن تفشل. وتسعى الحكومة إلى تحقيق ذلك في بلاد يبلغ معدل الفقر فيها 90 في المئة، وثلث مبانيها مدمرة، وتواجه مجموعة عقوبات أجنبية تعوق تعافيها. كان مؤتمر الحوار الوطني الأخير قد عُقد على عجل بسبب مشاركة جهات فاعلة عدة فيه ذات مصالح متضاربة أحياناً في أثناء العملية الانتقالية. وهناك حاجة إلى حوار أكثر منهجية وطويل الأجل يعتبر جزءاً لا يتجزّأ من هذه المرحلة الانتقالية.

ويقول باحث أميركي آخر يُعني ببناء السلام في سوريا وجذوره شرق أوسطية إن سكان شمال شرق سوريا يرون في سقوط الأسد فرصة كبيرة لحل القضايا المتأصلة والعميقة مع الحكومة وإعادة دمج منطقتهم مع سائر المناطق السورية، على افتراض أن الحكومة الجديدة ستلبي الشروط الأساسية التي وضعها الأكراد والأقليات الأخرى. ولكن بعد ثلاثة أشهر لا يزال السكان المحليون يشعرون بالقلق حيال المستقبل. فالمفاوضات بين “قوات سوريا الديموقراطية” ودمشق لم تُسفر بعد عن نتائج واضحة رغم اتفاقهما الموقّع، إذ ينظر كل طرف إلى هدف من المحادثات في شكل مختلف. فالحكومة المركزية تتطلّع إلى حل “قوات سوريا الديموقراطية” ودمجها في الجيش السوري واستعادة السيطرة على حقول النفط والمعابر الحدودية. لكن “القوات” المذكورة تعتبر المفاوضات خطوة على طريق التحوّل السياسي. عدا عن أن لدى الطرفين رؤى مختلفة حول شكل وطبيعة النظام السياسي في المستقبل المنظور. وقد أكد الرئيس أحمد الشرع وجوب أن يكون النظام مركزياً. وهذا موقف خيّب آمال الناس في الشمال الشرقي من البلاد. واتخذت الحكومة الجديدة خطوات كثيرة مثل تنظيم مؤتمر الحوار الوطني، ولكن من دون التشاور على نحو جدي ومجدٍ مع ممثلي الشمال الشرقي. وبدلاً من دعوة ممثلين للفصائل الكردية إلى الحوار، دعت دمشق الأكراد كأفراد، علما أنهم يرغبون في أن يُمثّلوا كمجموعة. في هذه الأثناء، يستمر النزاع المسلّح بين “قوات سوريا الديموقراطية” و”الجيش الوطني السوري” المدعوم من تركيا. يزيد ذلك تضاؤل الآمال المحلية في أن يتغيّر وضعهم في البلاد على نحو ملموس، ويرجّح البعض أن جولةً جديدة من المفاوضات بين الشرع وقائد “قوات سوريا الديموقراطية” مظلوم عبدي قد تغيّر سلوك الحكومة. حصل الاجتماع وأسفر عن توقيع الاثنين اتفاقاً يؤكد انضمام أكراد هذه القوات إلى “الدولة”، لكن العبرة في التنفيذ.

ماذا عن الجماعات المسلّحة وإمكانات دمجها بالجيش؟ تقول محاضرة في دراسات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في جامعة لانكستر البريطانية إن عملية دمج الجماعات المسلحة بوزارة الدفاع لا تسير بسلاسة كما بدا في البداية. ففي الشمال لا تزال تركيا تدفع رواتب “الجيش الوطني السوري”، ولا يزال 14 قائداً من قادة هذا الجيش غير مندمجين بعد في الوزارة المذكورة. وفي الجنوب زاد التوغل الإسرائيلي تعقيد عملية دمج مختلف الفصائل المسلحة. فالعديد من القادة المحليين لا يثقون بالوزارة، وقد بدأوا بالفعل تطوير مظالم جديدة بعد سقوط الأسد، وخصوصاً عندما تبنّى مسؤولو الدفاع نهجاً لدمج الجماعات المسلحة من القمة إلى القاعدة. فمثلاً اعتُبرت تعيينات جديدة عدة في الوزارة مبنية على الولاء بدلاً من المهنية. ونشأت مخاوف إضافية في شأن التمثيل، إذ اقترح بعض القادة في “قوات سوريا الديموقراطية” والفصائل الجنوبية إنشاء مجلس عسكري تمثيلي لتسهيل الاندماج في وزارة الدفاع. وداخل “الجيش الوطني السوري”، يخشى معظم القادة اضطهاد الحكومة لهم في المستقبل بسبب غياب جهود العدالة الانتقالية حتى الآن.

في نهاية المطاف، يمكن أن تؤدي المظالم العالقة بين عناصر “الجيش الوطني السوري” وعناصر “النظام السابق” إلى ظهور أطراف تسعى إلى عرقلة عملية الدمج.