`عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 04/01/2025`
النهار
-التشكيك يتسع بالخميس الانتخابي “المجهول”… ما لم! عودة فلتان الحدود مع سوريا على أيدي مهربين!
الأخبار
-فعل استفزاز أم تعبير عن قناعة بأننا هُزمنا؟
– ضخّ السيولة على طاولة المجلس المركزي لمصرف لبنان: المصارف تضارب على الليرة
-سوريا الجديدة تهاوش على الصيدة
اللواء
-أسهم ولادة الرئيس ترتفع مع وصول الوفد السعودي
-ميقاتي يتلقى دعوة من الشرع لزيارة سوريا بعد الإشكالات الحدودية.. وإعلان أميركي عن تحرير «الخيام»
-اللحظة الوطنية اللبنانية
-ناطرينك يا رئيس …
الشرق
-احتمالات انتخاب رئيس جمهورية في 9 ك2 ضعيفة
-صراع بين الشرعية وجماعات التهريب على الحدود
الجمهورية
-الغرب ينصح : حماية لبنان بالانتخاب
-5 أيام للتوافق أو….
الديار
-اصرار دولي وعربي على انتخاب الرئيس التوافقي الخميس
النصاب مؤمن لكل الدورات «ما تحت الطاولة ليس كما فوقها»
-اشتباكات بين الجيش وتحرير الشام… بيرم: ما حدا بيقدر يمنع عنا الأموال
-أبو كسم لـ “الديار”: رأس الكنيسة المارونيّة لم يستقل وهو سيّد قراره
البناء
– وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا في دمشق لمشاركة الطوائف والأكراد ببناء الدولة /
– اشتباكات بين الجيش ومسلّحين على الحدود.. والشرع يدعو ميقاتي للعلاقات الثنائيّة /
-فضيحة تفتيش الطائرة الإيرانية «بلا غلة»… والخطيب يدعو مولوي للبطولة جنوباً
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 04/01/2025
الأنباء الكويتية
-بلبلة نتيجة قرارات سورية تتعلق بدخول اللبنانيين
-مصدر أمني لـ«الأنباء»: إجراءات مشددة على المعابر الحدودية مع سورية وتوقف نهائي لغير الشرعي
-أوساط لبنانية لـ«الأنباء»: تعليق حملة قائد الجيش وصرف النظر عن تعديل الدستور
-أميركا تعهد بالملف الرئاسي إلى بري.. ومنازلة ثنائية بين خوري وأزعور وحظوظ ضئيلة لدخول مرشح ثالث السباق
الشرق الأوسط
– سوريا تفرض «قيوداً» على دخول اللبنانيين… وبيروت تعلن أن «العمل جارٍ» لحلّ المسألة
-حادث بين الجيش اللبناني ومسلحين سوريين يهدد بأزمة حدودية
الراي الكويتية
– وزير الداخلية اللبناني: نعمل على حلّ مسألة دخول مواطنينا إلى سورية
الجريدة الكويتية
-سورية تفرض قيوداً على دخول اللبنانيين إلى أراضيها
-ميقاتي والشرع يبحثان هاتفياً العلاقات بين لبنان وسورية
اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 04/01/2025
اسرار اللواء
همس
■ يجري سباق دولي- إقليمي على إيصال رئيس للجمهورية، بما يتفق مع طموحات الدول المتزاحمة بعد متغيرات الحرب
غمز
■يتردد في المجالس الضيقة، أن «كلمة سر» ما تزال تجمع مجموعة «الثنائي الشيعي» وحلفائها من نواب قدامى وجدد..
لغز
■سجلت خدمات اليد العاملة الفنية ارتفاعات في الأجور، بصرف النظر عن نظام «العرض والطلب»
اسرار الجمهورية
■يجري التعامل بكثير من التأني في بَتّ قضية أحد الموقوفين فلا تتأذى المصلحة اللبنانية وتُطبّق القوانين في الوقت عينه.
■تسجّل تباينات بين أعضاء عدد من الكتل في استحقاق كبير، إذ يصعب الإتفاق بين أعضاء الكتلة الواحدة على تصويت موحّد.
■شكا عدد كبير من المغتربين من غلاء الاسعار في لبنان خلال فترة الأعياد وتراجع الخدمات العامة الأساسية بشكل ملحوظ
البناء
خفايا
■يقول مرجع سياسي على صلة بالتحضير لجلسة انتخاب رئيس للجمهورية يوم الخميس المقبل التاسع من الشهر الحالي أن عمليّة التوافق على مرشح واحد تبدو مستحيلة في الظروف الراهنة، ولذلك وقع الخيار على السير بحصر المرشحين إلى عدد قابل للتنافس والعدد هو ثلاثة مرشحين، لأن السير بمرشحَين فقط، ربما يوصل الى الاستعصاء ويعزّز الانقسام بينما السير بثلاثة مرشحين يبقي طريق التسويات خلال الجلسات بشبه إجماع على أحدهم، وربّما على رابع من خارجهم مفتوحاً. ويقول المرجع إن عملية الحصر وصلت إلى ستة أسماء حتى الآن والعمل مستمرّ.
كواليس
■يؤكد مصدر دبلوماسي أوروبي أن توافقاً أميركياً أوروبياً على التعامل مع الوضع الجديد في سورية قد تمّت صياغته خلال الأسبوع الأخير مهّد لزيارة وزيري خارجية فرنسا وألمانيا وجوهر التوافق يقوم على ثلاثة أركان أولها الانفتاح على السلطة الجديدة والثاني ربط رفع العقوبات بتقدّم عملية سياسية تقوم على دستور جديد مدنيّ وحكومة تنبثق عن انتخابات موثوقة، أما المحور الثالث فهو ربط الموافقة على المرحلة الانتقالية بمشاركة مكوّنات محددة أبرزها الأكراد سواء في بناء الجيش أو في صياغة الدستور وتشكيل الحكومة الانتقالية وإقناع المكوّن الكرديّ بالتخلي عن درجة من مكتسبات الخصوصية لقاء الشراكة التأسيسية الندية في بنية الدولة الجديدة بما يمنح مشاركة ممثلي الدروز والعلويين والمسيحيين فعالية، الى جانب الأكراد ويتيح المناصفة في التركيبات المقبلة للدولة والسعي لضمان مساندة عربيّة لهذا التوجّه لحرمان تركيا من الانفراد بهذه العملية
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
كلما اقترب موعد التاسع من كانون الثاني تصاعدت حال حبس الأنفاس التي تتسع تدريجاً في لبنان إذ إن هذا الموعد صار أشبه بتاريخ مفصلي سيرتسم على أساسه مصير لبنان النظام والدستور والمؤسسات ولا شيء أقل من ذلك. ولذا يبدو طبيعياً قبل خمسة أيام لا تزال تفصل عن الجلسة النيابية الانتخابية المحددة الخميس المقبل أن تسود حال غير مسبوقة من الإرباك والتوتر والغموض مجمل الوسط السياسي في لبنان وسط تفاقم المخاوف من بلوغ اليوم الموعود والوضع السياسي – الانتخابي على حاله من التشتت والتوزع والتعقيد إذ يكفي للدلالة على ذلك تصور السيناريو المجهول الذي ستكون عليه جلسة تفتقر إلى خريطة تفصيلية للمرشحين وداعميهم والتحالفات التي ستحكم المبارزة الانتخابية لانتخاب رئيس الجمهورية الذي شغر منصبه منذ سنتين وشهرين.
وقد شهدت حركة الكواليس النيابية والسياسية في الساعات الأخيرة تصاعد التشكيك في أن يحسم يوم التاسع من كانون الثاني الأزمة الرئاسية إذ لوحظ اتساع حالة استبعاد أن تنتهي الجلسة إلى انتخاب وتاليا بدأت محاولات رسم سيناريوات ما بعد الإخفاق المحتمل بل المرجح للجلسة تتردّد بلا وجل لدى قوى وأوساط بارزة. ومع ذلك ثمة من الأوساط المعنية من لا يسقط من الحسابات امكان ان تشهد الجلسة “المفاجأة الموعودة” إذا صح التعبير لجهة أن يحصد مرشح ما في سياق الجلسات المفتوحة النصف زائد واحد لكي يغدو “منقذ الجمهورية” مع أن أحداً من المرشحين لا يمتلك حتى الآن هذا الرصيد. وستكون الأيام المقبلة الفرصة الحاسمة لتبين ما إذا كانت المعطيات الداخلية وحدها سبب العجز الذي يلوح حيال احتمال عدم انتخاب الرئيس أم أنّ العوامل الخارجية تلعب دوراً أكبر حتى من الوقائع الداخلية الصعبة . يدلل على أهمية العامل الخارجي أن الكواليس تضج بأسباب مختلفة عن عدم مجيء وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان الى بيروت وما الذي املى عليه التراجع عن هذه الزيارة. وقد أثيرت تفسيرات متناقضة لذلك ولكن الأقرب منها الى الواقعية تمثل في ان المملكة لا ترغب ابدا في إظهار أي تدخل في الانتخابات الرئاسية ترجمة لقرار فعلي بعدم التدخل لا في ملف الترشيحات ولا في ملف المرشحين.
وسط هذه الأجواء طرأ واقع سلبي أمس على الحدود اللبنانية السورية حيث أعلنت قيادة الجيش عبر حسابها على منصة “أكس” أنه أثناء عمل وحدة من الجيش على إغلاق معبر غير شرعي عند الحدود اللبنانية السورية في منطقة معربون – بعلبك، حاول أشخاص سوريون فتح المعبر بواسطة جرافة، فأطلق عناصر الجيش نيرانًا تحذيرية في الهواء، وعمد السوريون إلى إطلاق النار نحو عناصر الجيش ما أدى إلى إصابة أحدهم ووقوع اشتباك بين الجانبين
وعصرا حاول مسلحون سوريون التقدم مجددا في اتجاه الأراضي اللبنانية غير ان عناصر فوج الحدود البري عملوا على صدهم وإبعادهم عن المنطقة فتراجعوا الى داخل الأراضي السورية .وصدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه البيان الآتي: “تجدُّد الاشتباكات في منطقة معربون – بعلبك عند الحدود اللبنانية السورية بين الجيش ومسلحين سوريين بعد استهدافهم وحدة عسكرية بواسطة سلاح متوسط، ما أدى إلى تعرُّض ٤ عناصر من الجيش لإصابات متوسطة”.
ولاحقاً، أفادت معلومات عن توقف الاشتباكات على الحدود اللبنانية السورية بعد إرسال هيئة تحرير الشام قوة إلى سرغايا، وإجراء اتصالات مع الجانب اللبناني تؤكد رغبتها بتوقف الاشتباكات وعدم اتساعها. وكانت قد افادت بأن الجيش اللبنانيّ عالج أهدافًا للمسلّحين كانت تطلق النار وتستهدف الجيش وذلك بعد عملية رصد دقيقة ولا تزال الاشتباكات مستمرة في معربون. وأشارت معلومات ان الاشتباك الذي حصل على الحدود كان بين الجيش اللبناني ومهرّبين معروفين في المنطقة ولا علاقة لما حصل بإغلاق الحدود، مؤكدا ان “ما يجري في معربون هو بين الجيش اللبناني ومجموعة من المهربين الذين أضرّهم ضبط الحدود بعد سقوط النظام الذي كانوا محسوبين عليه”.
وتزامن ذلك مع المعلومات عن منع الأمن العام اللبناني اللبنانيين من عبور نقطة المصنع الحدودية في اتجاه سوريا، منذ ساعات الليل، بناءً على توصيات سورية بمنع دخول اللبنانيين إلى البلد، إلّا لمن يحمل إقامة سوريّة.وعليه، توقّف الأمن العام اللبناني عن السماح للمواطنين اللبنانيين بالعبور إلى الداخل السوري، على عدد من المعابر الحدودية البقاعية شرقا، وشمالا أيضاً في العريضة والعبودية وجسر قمار. وأفادت المعلومات بأنّ القرار السوري أتى ردّاً على إجراءات لبنانية مماثلة تمنع دخول السوريين غير المستوفين للشروط اللبنانية، وأبرزها إقامة لبنانية سارية المفعول. وذكر ان الإجراءات السورية الجديدة تتطلّب من اللبناني أن يكون حائزاً على إقامة سوريّة سارية المفعول، أو حجز فندقي ومبلغ ألفي دولار، أو موعد طبيّ مع وجود كفيل سوري، مع الإشارة إلى أنّ “أيّ مخالفة بالإقامة داخل الأراضي السورية ليوم إضافي تفرض على اللبناني غرامة مالية، مع منعه من دخول سوريا لمدة عام”. واوضحت المعلومات ان السلطات السورية طلبت من وزير الداخلية اللبناني التواصل مع نظيره السوري لحل مسألة منع اللبنانيين من دخول سوريا.
كذلك تفاعلت امس قضية تفتيش طائرة إيرانية في مطار بيروت على خلفية الاشتباه في تهريب أموال إيرانية الى “حزب الله” . وأثارت مظاهر الاحتجاجات التي قام بها انصار “حزب الله” على طريق ألمطار اشمئزازا واستنكارا واسعا اذ وصفت بانها عارض من عوارض التنكر للسلطة الشرعية التي تبسط سيادة الدولية بشق النفس .
وفيما أعلن وزير الداخلية والبلديات بسام المولوي ان تفتيش الطائرة الإيرانية هو “بمثابة إجراء روتيني ونحن نطبّق القانون ونحمي المطار وكل لبنان لأنه لا يحتمل أي إعتداء جديد” موضحا ان القرار اتُخذ بتفتيش كل الدبلوماسيين، هاجم نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب في خطبة الجمعة تصرف السلطة الأمنية في المطار تجاه القادمين من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وقال:”على وزير الداخلية أن يبرهن عن بطولاته مع العدو وليس مع من قدم التضحيات في سبيل الدفاع عن سيادة لبنان