Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

*عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 28/11/2024`*

`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 28/11/2024`

النهار

 

-الشرعية وحدها بعد الحرب

 

الأخبار

 

-يعودون كما دوماً

 

-برّي للنازحين: عودوا إلى وديعة الشهداء

 

-قائد الجيش لا يطلع الوزراء على التفاصيل! خطة انتشار الجيش جنوباً… سرية!

 

-بحر الناس يلاقي المقاومين: صدمة وخيبة للاحتلال وأعوانه

 

اللواء

 

-.. وتحطمت أهداف العدوان عند الفجر: عودة النازحين

 

استفزازات إسرائيلية عند الحدود.. والجيش اللبناني يبدأ تعزيز انتشاره

 

-الإختبار الأول: إنتخاب رئيس الجمهورية

 

-لبنان بين الميدان والميزان: من اغتيال الحريري إلى اعتقال نتنياهو

 

الشرق

 

-نحن بحاجة إلى رئيس جمهورية بالعقل لا بالقوة

 

-النازحون عادوا والجيش عزّز انتشاره جنوباً.. وإسرائيل بدأت بالخروقات

 

نداء الوطن

 

-المستور في “ورقة الضمانات”… “حزب الله” يتجرّع كأس السم

 

-التزام واشنطن “كبح جماح أنشطة إيران المزعزعة في لبنان”

 

الديار

 

-حزب الله يُحبط مُخطط تصفيته وعودة ملحميّة للأهالي

 

القرار 1701 بين النسختين: فروقات لغوية

 

-ستون يوماً مفصلية: انتخاب رئيس ووقف النار في غزة على طاولة التحديات

 

-عودة الامن والاستقرار

 

الجمهورية

 

-الجيش بدأ تعزيز وحداته جنوباً

 

-على طريق لبنان الجديد

 

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 28/11/2024

 

الأنباء الكويتية

 

– «حماس» تعلن جهوزيتها لإبرام اتفاق «هدنة» في غزة.. وبايدن: سنعمل مع الشركاء على إنهاء الحرب دون وجودها في السلطة

 

-ترحيب دولي بـ «وقف النار»..لبنان يبدأ «رحلة إعادة الإعمار» والجيش يعزز انتشاره جنوباً

 

-الجنود الإسرائيليون وجدوا أنفسهم وجهاً لوجه مع العائدين من سكان الجنوب إلى بلداتهم وقراهم دون الأخذ بالتحذيرات

 

-فجر جديد للبنان مع بدء اتفاق وقف النار.. وبري: بأمسّ الحاجة للوحدة الوطنية

 

-ترحيب دولي واسع بوقف النار: يحفظ سيادة واستقرار لبنان

 

الشرق الأوسط

 

– هوكستين: القوات الإسرائيلية ستنسحب قبل انتشار الجيش اللبناني في الجنوب

 

*الحكومة اللبنانية تقر «وقف النار» وتؤكد مرجعية الجيش الأمنية في الجنوب

 

الراي الكويتية

 

– هدنة الـ 60 يوماً في لبنان… ما كُتب قد كُتب أم «استراحة بين عاصفتين»؟

 

-اتفاق وقف النار بين إسرائيل و«حزب الله»… آليات المراقبة والتنفيذ

 

الجريدة الكويتية

 

-جنوب لبنان: زحف للعائدين… والجيش يبدأ الانتشار

 

-حزب الله بعد وقف إطلاق النار في لبنان: انتصرنا على إسرائيل

 

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 28/11/2024

 

اسرار النهار

 

■قرأ كثيرون في كلام الرئيس نبيه بري امس عن رئيس يجمع ولا يفرق اعتذاراً علنياً من رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية عن عدم المضي بترشيحه الى رئاسة الجمهورية بعدما هبت رياح المجتمع الدولي باتجاه آخر

 

■استرعت الاهتمام زيارة نواب اللقاء التشاوري المستقل، الذين استقالوا من تيار مسيحي بارز، لسفير دولة خليجية كبرى، وعُلم أن اللقاء كان ودياً وإيجابياً للغاية

 

■يبرز خوف صحي من رواسب القذائف والصواريخ التي استعملتها اسرائيل في غاراتها على لبنان ومدى الضرر الذي يمكن ان تلحقه باللبنانيين ولسنوات طويلة مقبلة.

 

■تعرض اكثر من مواطن لاصابات من رصاص عشوائي اطلق ابتهاجا بالعودة الى احياء الضاحية الجنوبية ولم تنفع الدعوات الى تجنب اطلاق النار علما ان مظاهر مسلحة كثيرة برزت في الشوارع مع عودة النازحين

 

اسرار اللواء

 

همس

 

■يجري التعامل مع الوسيط هوكشتاين، على انه راعي المرحلة الانتقالية في لبنان، من التوتر الى الاستقرار، وربما في الولاية الترامبية أيضاً!

 

غمز

 

■تبيّن ان جمعيات ومراجع، من جنسيات عربية ودولية سارعت الى تقديم مساعدات مالية وعينية للنازحين منذ بدء العدوان البري..

 

 

اسرار الجمهورية

 

■نصحت دولة أوروبية بارزة المسؤولين اللبنانيّين بعدم قبول بند كاد يعطل اتفاق وقف النار، لأنه يشكّل انتهاكاً لسيادة لبنان.

 

■سيعمل ضباط من دولة عظمى من داخل سفارة بلدهم في بيروت بالتنسيق مع زملاء لهم من دول عدة للاشراف على الإلتزام بوقف النار وتلقّي الشكاوى ومعالجة

 

■نُقل عن رئيس منتخب أن اتفاق وقف النار أمر جيد إسرائيل ولبنان والامن القومي للولايات المتحدة، وأنّ القيام بذلك الآن وليس لاحقاً أنقذ كثيراً من الأرواح

 

نداء الوطن

 

■في جلسة مجلس الوزراء، طلب الوزير هكتور حجار الكلام، وطالب الرئيس ميقاتي بتفنيد الإتفاق بنداً بنداً، فأجابه الرئيس ميقاتي: “فنِّد قد ما بدك، وشوف إذا فيك تغيِّر حرف فيه”.

 

■قال أحد الديبلوماسيين: لو قَبِل “حزب الله” منذ تشرين الأول 2023، بما قَبِل به اليوم، لكان وفَّر على لبنان واللبنانيين كل هذه الخسائر غير المسبوقة.

 

■بعد ظهور الحاج وفيق صفا أمس، وهي المرة الاولى التي يظهر فيها منذ محاولة استهدافه، سأل مراقبون: هل من مسؤولية إضافية ستعطى للحاج وفيق داخل حزب الله غير مسؤول وحدة التنسيق والارتباط؟

 

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

 

كتبت النهار

 

قوّة قاهرة أجبرت رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، على القبول باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان. بدا، على الرغم من تسويقه للاتفاق بأنّه نصر إسرائيليّ كامل، وعلى الرغم ممّا واجهه قراره من معارضة شرسة من داخل حكومته وخارجها، أنّه يخضع، أخيراً، ولأوّل مرّة، لضغوط جادّة مصدرها واشنطن. ظهر من جديد أنّ الولايات المتحدة حين تفرض إرادة على حليفها المدلّل، فإنّ إسرائيل، كما في تجارب تاريخية سابقة تخضع وتستجيب.

 

أدرك نتنياهو سقف حدوده في حرب لبنان وهو الذي لم يدركها حتى الآن في حرب غزّة. أدرك أيضاً أنّ طموحاته التغييرية الكبرى للشرق الأوسط تبقى أسيرة الاستهلاك المحلّي طالما أنّها لا تحظى بالرعاية والدعم من حاضنة إسرائيل الغربية التاريخية، وبأنّ ما أباحته هذه الحاضنة في غزّة كردّ فعل على عملية “طوفان الأقصى”، لم تسمح به في لبنان؛ فالبلد جزء من توازنات المنطقة تتقاطع داخله مصالح لعواصم نافذة، وهي مصالح تكاد تكون غائبة في الحالة الغزّية.

 

قد تكون الإشارات الصادمة التي أرسلتها المحكمة الجنائية الدولية بإصدارها مذكّرات توقيف ضدّ نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيليّ المُقال، يوآف غالت، وفّرت مناخاً جديداً لم تعرفه إسرائيل المنتشية منذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023 بهستيريا دولية داعمة لإسرائيل، متعاطفة مع مصابها، مؤيّدة ليدها الغليظة الضاربة انتقاماً. تغيّر ذلك المزاج، وبدا أنّ على نتنياهو أن يستخلص عِبَره في فهم قرار دوليّ بوقف الحرب في لبنان.

 

لكنّ القوة القاهرة تأتي من مكان آخر. بات مسلّماً به أنّ اضطرار نتنياهو إلى القبول بوقف إطلاق النار في لبنان، بعد تمكّنه من التملّص من الضغوط الدولية التي مورست عليه لإبرام صفقات في غزّة خلال أكثر من عام، سببه استنتاجه تبدّل المزاج الأميركي، وتبلّغه إشارات ضاغطة من قبل إدارة الرئيس الديموقراطي جو بايدن، كما الإدارة المقبلة للرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترامب، بشأن تقاطعهما الحاسم لوقف الحرب على لبنان.

 

لا يحبّ نتنياهو بايدن، لا يحبّ نائبته، كامالا هاريس، كما لم يحبّ قبل ذلك باراك أوباما. لم يتردّد، نكاية ونكداً، في استفزازهم جميعاً في عقر دارهم متدثّراً بخيمة الكونغرس الدافئة. عوّل كثيراً على عودة صديقه وحليفه، ترامب، من جديد إلى البيت الأبيض، متطلّعاً إلى أن يكون داعماً لاستمرار حروب، يعد بها تغييرية في الشرق الأوسط، تبقيه في الحكم وتبعد عنه حمى المحاكم. وحين أطلّ ترامب على الرئاسة في بلاده تهيّب نتنياهو فرحةً واستفاق على واقعها.

 

يتخوّف نتنياهو من النسخة الجديدة من ترامب في البيت الأبيض. كان الرئيس المنتخب سلّف إسرائيل مواقف داعمة في ولايته الأولى سواء في الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وضمّ الجولان إليها، أم في رعايته لـ”صفقة القرن”، أم في دفعه بالاتفاقات الإبراهيميّة. زاد على ذلك أخيراً اعتباره أنّ إسرائيل صغيرة الحجم ويفكّر في توسيع مساحتها. بدا الرجل في فائض ذلك الدعم ممتلكاً لأدوات الضغط على إسرائيل وعدم تحمّله معاندة نتنياهو لخططه في الشرق الأوسط.

 

جاء المبعوث الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين هذه المرة إلى لبنان وإسرائيل متسلّحاً بكونه ممثلاً شخصياً لبايدن، متحصّناً بدعم ترامب. فهم نتنياهو هذا المتغيّر. كان كشف فخوراً أنّه تواصل مرّات عدّة مع ترامب منذ انتخابه من دون أن يكشف أنّ الرئيس المقبل أبلغه قراراً بحتمية إنهاء الحرب في لبنان. تعهّد ترامب بذلك أثناء حملته الانتخابية، ناهيك من أنّ حوافز أخرى تدفع بهذا القرار، منذ زواج ابنته من لبناني بما جعل من لبنان قضية عائلية أيضاً.

 

وضع نتنياهو لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان عنواناً مفاده التفرّغ لمواجهة إيران. لا يستطيع ذلك من دون الولايات المتّحدة، ولا يستطيع ذلك من دون ترامب. استنتج عدم الإفراط في التعويل على صديقه في ما يطمح إليه ضدّ إيران، متخوّفاً ممّا سبق لترامب أن أعلنه من استعداد لإبرام صفقة مع إيران، خصوصاً بعد الكشف عن تواصل حصل بين الطرفين عبر لقاء حصل بين إيلون ماسك، عضو الإدارة المقبلة، والسفير الإيراني لدى منظمة الأمم المتحدة.

 

ترامب رجل صفقات. فهمت طهران الأمر وهي تبحث عن صفقتها معه. يخشى نتنياهو مواسم الصفقات ولا يستظرف ما صدر عن مايك والتز، الذي اختاره ترامب لمنصب مستشاره للأمن القوميّ. قال: “الجميع قادمون إلى طاولة المفاوضات بسبب الرئيس ترامب… لقد أرسل انتصاره المدوّي رسالة واضحة إلى بقية العالم بأنّه لن يتمّ التسامح مع الفوضى”. يخشى نتنياهو أن يكون قد بات جزءاً من تلك الفوضى التي لا يحبّها الرئيس.