Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

*`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 20/11/2024`*

`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 20/11/2024`

النهار

 

-هوكشتاين يصارع تعقيدات مهمته الاخيرة

 

-شينكر لـ”النهار”: فرصة وقف النار قائمة لكن “حزب الله” مشغول بانتصاراته الإلهية

 

-فيروز المواهب الخمس

 

-ياصوتي ضلك طاير

 

الأخبار

 

-روسيا – الغرب: شبح حرب نووية

 

-بري أنجز مع هوكشتين «صياغة تلبّي مصالح لبنان»: اتفاق وقف الحرب بيد نتنياهو

 

-الميدان يسابق المفاوضات: العدو يضغط لاحتلال الخيام

 

-عشرة مصارف تهجم على صفير: نريد مقعدَين في مجلس الإدارة

 

اللواء

 

-تلاعب إسرائيلي بالحدود ومطالب مرفوضة تواجه هوكشتاين في إسرائيل اليوم

 

-مرونة لبنانية بالمفاوضات وحزب الله يبتعد عن الضوء.. وضغط بتصعيد المواجهات

 

-كلام عن التطبيع في تل أبيب…!

 

-هل يصبح القرار 1701 قراراً ميثاقياً

 

الشرق

 

-كل لبناني شريف… يريد قيام الدولة

 

-بعد لقاء الساعتين…بري وهوكشتاين متفائلان بانتظار الموقف الإسرائيلي

 

الجمهورية

 

-هوكشتاين: الحل أصبح قريباً »من أيدينا

 

-واشنطن: الاتفاق يتطلب تعاون الطرفين

 

الديار

 

-تفاؤل حذر يحيط بالموقف اللبناني: عقبات التفاصيل تنتظر الحسم

 

-من بيروت إلى تل أبيب: المقاومة تُعيد صياغة الردع

 

-فاتح 110 والمُسيّرات الانقضاضية: رسائل تُسقط رهانات الاحتلال

 

البناء

 

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 20/11/2024

 

الأنباء الكويتية

 

– صاروخ تل أبيب والميدان حرّكا المفاوضات بإيقاع متوازن وبضغط أميركي على نتنياهو.. وأصوات حزبية ونيابية -تستنكر عدم اطلاعها على مسودة الاتفاق و«تغييب الدولة»

 

-هوكشتاين: الحلّ أصبح قريباً.. وميقاتي: همّنا وقف حرب الإبادة الإسرائيلية

 

-أكد أن المسودة الأميركية صيغت بهدف ردها من قبل الدولة اللبنانية

 

-الوزير السابق فارس بويز لـ «الأنباء»: مصير المنطقة رهن ما سيأتي به الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب

 

-«مترو المدينة» أعد عدة الصمود ومستمر «بالتي هي أحسن»

 

الشرق الأوسط

 

– بري لـ«الشرق الأوسط»: ضمان موقف الإسرائيليين من الاتفاق على عاتق الأميركيين

 

-دبابات إسرائيل تسابق هوكستين في لبنان

 

الراي الكويتية

 

– هوكشتاين من بيروت إلى تل أبيب… الحلّ في متناول اليد فهل ينزل الجميع «عن الشجرة»؟

 

-رسالة الضمانات الأميركية… تكريس للتصعيد أم محاولة لاحتواء الصراع؟

 

الجريدة الكويتية

 

-إدارة بايدن تضع ثقلها لوقف النار في لبنان… والمفتاح بيد نتنياهو

 

-الجيش اللبناني يعلن استشهاد ثلاثة جنود في ضربة اسرائيلية جديدة

 

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 20/11/2024

 

اسرار النهار

 

■وزع عن قصد امس خبر وصول الموفد الاميركي اموس هوكشتاين الى مطار بيروت ووضعه حقيبته على آلة الكشف، والقبول بتفتيش الوفد المرافق، رغم حملهم جوازات سفر دبلوماسية. وقد تعمد هوكشتاين الخطوة رداً على الاعتراض الايراني على تفتيش مرافقي المستشار علي لاريجاني، وربما ليعطي درساً للمسؤولين اللبنانيين الذين يتبارون في المظاهر الخادعة

 

■يسجل غياب لافت لرئيس أحد الأحزاب منذ فترة خارج لبنان وقيامه بنشاطاته السياسية “اونلاين

 

■رد “الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي” مقرّه الكويت على طلب وزارة المال تأجيل الاستحقاقات المالية، بكل الاستعداد والتجاوب وتفهّمه للظروف التي يمرّ بها لبنان

 

■نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي تصريحاً وصوراً على منصة “أكس” مُدّعياً أنه في لبنان، وكتب الآتي: “العين حين ترى الواقع كما هو: جولة في الجنوب اللبناني ومحطة في قريتيْ كفركلا والعديسة. تفقدت المناطق التي حوّلها حزب الله إلى قواعد عسكرية أمامية مستخدمًا بناها التحتية وسكانها دروعًا بشرية

 

■لوحظ ان مرجعاً نيابياً مقلاً في الكلام عادة، عمد منذ مدة الى اعطاء تصريحات يومية الى جريدة عربية سعودية بهدف ايصال الرسائل عبرها الى المملكة تحديداً تحسباً لمتغيرات مرتقبة

 

اسرار اللواء

 

همس

 

■تتحدث تقارير عن سعي دولة كبرى الى اعادة تعويم نظام حليف في المنطقة، تماشياً مع الترتيبات بعد نهاية الحرب الدائرة بين الفصائل واسرائيل..

 

غمز

 

■تخوفت مصادر متابعة انتقال الاغتيالات الى استهداف شخصيات مدنية، كما حدث في الضربات الاخيرة على بيروت..

 

لغز

 

■يتجه مصرف لبنان الى ادخال تعديلات على التعاميم المعتمدة، او الاكتفاء ببيانات جديدة في ما خص إشعار المودعين بدعم مطالبهم

 

اسرار الجمهورية

 

■عُلم أنّ إحدى الجهات المحلية التي لديها تجربة في ملف الاعمار بدأت تستعد لاستئناف نشاطها في المرحلة المقبلة

 

■لم يترك رئيس جمعية مسؤولا سياسياً وغير سياسي إلا وزاره شاكيا عضواً في الجمعية، بدل البحث معهم في كيفية إنقاذ قطاع حيوي هو مسؤول عنه.

 

■لمس مسؤولون جدّية كبيرة في سعي دولة كبرى لإنهاء النزاع الدموي والعبثي القائم، واهتمام مبعوثها بأدق التفاصيل

 

البناء

 

خفايا

 

■لفت انتباه الإعلاميين في قصر عين التينة مقرّ رئاسة مجلس النواب قيام المبعوث الأميركي أموس هوكشتاين بإلقاء التحيّة على طريقة سلام القدس التي أطلقها السيد حسن نصرالله بعلامة اليد أفقياً فوق اليد عمودياً في ترجمة لدعوته المستوطنين والاحتلال الأميركي إلى مغادرة المنطقة على أقدامهم عمودياً وإلا سوف يغادرونها افقياً محمولين. وعلّق الإعلاميّون على الصورة بالقول إن هوكشتاين تورّط بالسلام بهذه الطريقة ظناً منه أنّها مجرد تقليد لبنانيّ دون فهم معناها.

 

كواليس

 

■بدأ عدد من قادة 14 آذار ورموزها الإعلاميين الذين كانوا مع عدد من القنوات العربية واللبنانية يتبادلون التهاني بنهاية حزب الله ويبشّرون بأن مرحلة نزع سلاحه بدأت يعلنون استنكارهم لمسار التفاوض الذي لا يتضمّن نزع السلاح ويتحدّثون عن تخاذل أميركي وإسرائيلي أمام الحزب بقبول صفقة تكتفي بتطبيق القرار 1701، حيث يقدّم حزب الله انسحاب قواته وسلاحه الثقيل من جنوب الليطاني مقابل انسحاب الاحتلال من الأراضي اللبنانية المحتلة على طول خط الحدود ووقف انتهاكه الأجواء والمياه اللبنانيّة، بما يمنح حزب الله فرصة القول إنه تنازل للبنان ولقاء تحقيق مكاسب وطنية ولم يخسر الحرب، فيما التراجعات الإسرائيلية تعادل خسارة الحرب والعجز عن مواصلتها. ويقول هؤلاء المعترضون على مسار التفاوض إن هذه آخر الحروب على حزب الله، فإذا انتهت بهذه الصيغة فهذه هزيمة نهائيّة لكل خصوم الحزب الداخليين والخارجيين ومنهم واشنطن وتل أبيب، ويدعون لعدم منح الحزب هذا الانتصار

 

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

 

كتبت النهار

 

لا تستقيم المقارنة موضوعياً بين الحقبة التي أعقبت الاجتياح الإسرائيلي للبنان حتى بيروت عام 1982، والملامح المجهولة الغامضة للحقبة التي ستطلع على لبنان بعد الحرب الراهنة، إلا بعامل واحد هو الحرب الإسرائيلية.

 

عامذاك، كان الاجتياح الأوسع الذي اقتلع من لبنان منظمة التحرير الفلسطينية بزعامتها التاريخية تحت كوفية “أبو عمار”، محدثا برحيله زلزالا لبنانيا إقليميا ظل يتردد صداه عميقا وطويلاً لفرط ما كانت الدويلة الفلسطينية المسلحة أمعنت في التحكم في لبنان “بوصاية” اتفاق القاهرة من جهة والتحالف القتالي والسياسي مع “الحركة الوطنية” وفصائلها وأحزابها من جهة أخرى. كان زلزالا سياسيا مهولا ذاك الذي خلفته إزالة لاعب كبير من المعادلة اللبنانية لم تتلاشَ تأثيراته وتمدداته حتى طلائع عصر الطائف.

 

والآن تشكل عوامل الحرب الاجتياحية التي يتعرض لها “حزب الله” ومعه وعبره كل لبنان، ما يتراءى لكثيرين أنه استعادة لبعض أو لكثير من جوانب تلك الحقبة، علما أن الفارق التاريخي والجوهري بين الحقبتين كبير وواسع، أقله لجهة أن اللاعب اللبناني في قلب المعادلة السياسية والطائفية والميدانية، أي “حزب الله”، لا يقاس بمعايير التعامل مع اللاعب الفلسطيني، ولو أن هيمنة السلاحين والدولتين على لبنان تبرر المقارنة.

 

وما يعني اللبنانيين، افتراضا، في ظل أخطر وأوسع اجتياح إسرائيلي بري للبنان آنذاك وأشد اجتياح إسرائيلي تدميري له تكرارا الآن، هو الوقوف عند مشارف زلزال داخلي لا شك في أنه آت، بل بدأ يهرول في ارتداداته الأولية، على المشهد الكارثي الذي لن يكون هناك ما يشبهه في “الطبعات” السابقة للحروب على لبنان وفيه وعبره.

 

والحال أن عينات التعامل والمقاربات السياسية والإعلامية للكارثة المتدحرجة راهنا، من الاتجاهات السياسية المختلفة حتى من جانب بعض المعارضات أو الفئات المستقلة، بصرف النظر عن عقم الحكم على التصلب الكارثي لدى “الفكر الممانع”، تتسبب هي أيضا بصدمات استباقية لكونها تعكس سطحية باهتة واستسهالا تبسيطيا لا يوحي بأي ضمانات حيال تعامل مسؤول جادّ وجدي يكون على مستوى الزلزال الذي يضرب لبنان. لعلّنا لن نلام إن استبقنا الآتي على لبنان بعد نهاية هذه الحرب الطاحنة في وحشيتها ودمارها ودمويتها المريعة، بأن نخاف من تردداتها وتداعياتها الداخلية أكثر مما نخافها هي تماما.

 

ذلك أن أي حقبة بعد الحروب المتعاقبة لم يفتقر فيها لبنان إلى دعم أو مساندة أو احتواء من الخارج كما سيكون عليه الأمر بعد هذه الحرب، بما يبقي الأوضاع عرضة لعشوائية وفوضى من “أهل الدار”، وما أدراك ما “أهل الدار” ومقدار الثقة بقدراتهم “التاريخية” على لمّ لبنان بعد الذي سيظهر فيه حين يجلو غبار الحرب؟

 

تمعن الحرب الآن في ترسيخ دمار غير مسبوق لا يقتصر على الحجر والبشر، عمرانا وأرواحا، ومعوقين ونازحين ومهجرين، بل يتعمق بأخطر ما يكون إلى الدمار السياسي الوطني. وعبثا كل تكاذب آخر يغطي الفوضى التي ستعقب هذا الزلزال. وإن كان ثمة مسالك مطمئنة لدى أي جهة حيال الآتي، فلماذا إذاً الانتظار؟ ومن ينتظرون؟

 

طمئنونا عنكم ومعكم وأخرجوا الناس من قعر هذا اليأس! أم ترانا يجب أن نتوقع مؤتمرات واستعادات تجريبية عقيمة لما سبقت تجربته وفشل فشلا تاما بعد الطائف، بدليل التفرد والاستقواء ممن استحضر إلينا تكرارا تجارب الفراغ كما استحضر هذه الحرب المتوحشة؟