Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

*`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 21/10/2024`*

`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 21/10/2024`

النهار

 

-هوكشتاين “محاصراً” في بيروت

 

-“النهار” تُطلق حملة “كن شريكاً في الإغاثة

 

الأخبار

 

-هوكشتين يفاوض بالنار

 

-الفتنة السنية – الشيعية شغل «الحكيم» الشاغل

 

-شهود الزور يؤمنون بأحلام نتنياهو: الإعلام المهيمن… لماذا يتستّر على «إسرائيل الكبرى»؟

 

-بري: لا تعديل لـ ١٧٠١ ولا رئيس تحت النار

 

-العدو يقصف فروع «القرض الحسن»: مرحلة جديدة من العدوان

 

اللواء

 

-الاحتلال يقطع الطريق على مهمة هوكشتاين.. وإجماع لبناني على القرار 1701

 

-لبنان للمسؤولين الإيرانيين: كفى.. كفى!

 

-إنقاذ العام الدراسي ولو بالحد الأدنى..

 

الشرق

 

-المسيّرة على منزل نتنياهو… فيلم هندي أم أميركي؟!!

 

-بري يتصدّى لهوكشتاين.. والجنوب وغزة يذبحان الاحتلال

 

الجمهورية

 

-فرصة لحل قبل الانتخابات الأميركية

 

-نار الحرب اقوى من الدبلوماسية

 

الديار

 

-هوكشتاين في بيروت مُقترحاً صيغة مُعدّلة للـ1701

 

لن يتمّ القبول بتعديلات الموفد الأميركي… و«اليونيفل» أمام خيارات عديدة

 

-مجازر غزة تتجدّد: 84 شهيداً يوميّ السبت والأحد

 

-أميركا راغبة بوقف النار قبل 5 تشرين… هوكشتاين يحمل معه مطلب «إسرائيل»… ويُعيد إحياء ورقته القديمة – الجديدة!

 

-عجز مشروع مُوازنة 2025… الكلمة للميدان

 

البناء

 

– المقاومة تُصيب منزل نتنياهو في قيسارية بطائرة مسيّرة مع وصول منظومة «ثاد» /

 

-الاحتلال ينتقم من الضاحية ويمهّد لزيارة هوكشتاين لمقايضة وقف النار بالشروط /

 

– برّي يستقبل المبعوث الأميركي اليوم: الفرصة الأخيرة… ونتمسّك بالقرار 1701

 

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 21/10/2024

 

الأنباء الكويتية

 

-أسبوع الاتصالات العربية والدولية في بيروت وباريس وعيون على تفادي تحويل النزوح إلى مشروع فتنة.. و غالانت: ننتقل الآن من مرحلة هزيمة حزب الله إلى تدميره

 

-التصعيد الإسرائيلي يبلغ مداه .. والتمديد لقائد الجيش في التداول

 

-«الأيام والأسابيع المقبلة على موعد مع المزيد من التصعيد براً وجواً»

 

-العميد هشام جابر لـ «الأنباء»: تطبيق القرار 1701 مع وقف تنفيذ 1559 حتى تسليح الجيش

 

-غارات إسرائيلية.. وحركة نزوح واسعة في بيروت بعد تحذيرات إسرائيلية بقصف فروع “القرض الحسن”

 

الشرق الأوسط

 

– غارات إسرائيلية ليلية عنيفة تستهدف مقار «القرض الحسن» في لبنان

 

-طائرة إغاثية سعودية ثامنة ضمن الجسر الجوي لمساعدة لبنان

 

الراي الكويتية

 

– دبلوماسية «اليوم التالي» تنشط على وقع طبول الحرب الأوسع في لبنان والمنطقة

 

-«اليونيفيل»: جرافة إسرائيلية هدمت عمداً برج مراقبة وسياج موقع أممي جنوب لبنان

 

-غارات ليلية إسرائيلية على البقاع وضاحية بيروت الجنوبية

 

الجريدة الكويتية

 

-الاحتلال يهدد بضرب الذراع المالية لحزب الله وتطالب اللبنانيين بإخلاء منازلهم

 

-إسرائيل تصعّد على كل الجبهات قبل مسعى «أخير» من بلينكن

 

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 21/10/2024

 

اسرار اللواء

 

همس

 

■تلقى رئيس الحكومة سلسلة إتصالات من مسؤولين رفيعي المستوى عرب وأجانب، تأييداً لموقفه الرافض للتدخل الإيراني في الشؤون اللبنانية، بعد كلام رئيس البرلمان قاليباف عن القرار ١٧٠١!

 

غمز

 

■سمع موفدو رئيس حزب مسيحي بارز من مرجع رسمي كلاماً صريحاً وقاسياً حول إستمرار قيادتهم في إتخاذ المواقف الخلافية وكأن البلد ليس في حالة حرب تتطلب الوقوف صفاً واحداً، وتأجيل الخلافات التقليدية!

 

لغز

 

■يتحدث زوّار أجانب وسفراء مع مسؤولين لبنانيين عن مواصفات رئيس الجمهورية العتيد هي أقرب ما تكون إلى شخصية قائد الجيش، إنطلاقاً من المسؤوليات الوطنية المهمة التي سيتولاها الجيش بعد إنتهاء الحرب في تنفيذ القرار ١٧٠١ وترسيخ الإستقرار !

 

اسرار الجمهورية

 

■كَثُرت التساؤلات التحليلات حول ما إذا كان تسريب معلومات استخبارية من عاصمة كبرى على درجة عالية من الخطورة كان مقصوداً. وما الغاية منه

 

■قال ديبلوماسي عربي أن مسؤولاً في دولة تخوض حرباً شرسة ارتكب خطأ بعدم وقف إطلاق النار بعد ٢٧ ايلول وهو قد يرتكب الخطأ مجدّداً اليوم بعد اغتيال السنوار.

 

■رأى سفير عربي أنّ الضغوط قد تشتدّ على دولة إقليمية بهدف تحقيق أقصى الشروط والمطالب لوقف إطلاق النار في لبنان وغزة والإفراج عن الرهائن وإجراء ترتيبات أمنية جديدة

 

البناء

 

خفايا

 

■يعتقد دبلوماسيون أوروبيون إن عدم قيام واشنطن بفرض وقف إطلاق النار في غزة بعد استشهاد قائد حركة حماس يحيى السنوار يعني أن اميركا قد انقلبت على كل ما تقوله عن حل تفاوضي للقضية الفلسطينية يقوم على حل الدولتين وتفويضا مفتوحا مع الحماية لحكومة الكيان بالمضي قدما في سياسة الإبادة وصولا للتهجير والضم والاستيطان وهذا سوف يعني تحويل الشرق الأوسط إلى بؤرة للفوضى لا تلبث أن تتوسع وتنتشر وعلى أوروبا الانتباه الى ما سوف يصيبها من شظايا هذه الفوضى خصوصا على صعيد تدفق اللاجئين.

 

كواليس

 

■يقول خبراء عسكريون أن قيام المقاومة في لبنان بتوجيه أعداد محدودة من أنواع مختلفة من الصواريخ إلى عمق الكيان وخصوصا الى حيفا وضواحيها يندرج تحت ثلاثة عناوين الأول تحذيري عبر تظهير ما يمثله كل نوع من صواريخ دقيقة أو ثقيلة أو بعيدة المدى والثاني تجريبي لاختبار الفعالية لكل نوع من الصواريخ ومدى مطابقته عمليا لمواصفاته النظرية والثالث تسديدي لجهة تأمين ممرات لإطلاق صليات صاروخية كبيرة من ذات النوع لاحقا دون الوقوع في اعتراضات القبة الحديدية.

 

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

 

كتبت النهار

 

في وقت بدأ الجيش الإسرائيلي مهاجمة مراكز القرض الحسن ومؤسسات اقتصادية مهمة لحزب الله، يمثل العامل المالي جزءاً كبيراً من قدرة الحزب على الصمود، وقد يكون مساوياً في أهميته للعامل العسكري.

 

منذ اندلاع “جبهة الإسناد” راح الحزب يعزز أكثر قدراته المالية، كما أشار إلى ذلك تقرير لـ “مؤسسة جيمس تاون” في آذار (مارس) الماضي. تستند هذه القدرات بشكل أساسي (لا حصري) إلى الذهب والسيولة. إن الاعتماد على السيولة، ولو لم يكن يجسد كامل النشاط الاقتصادي لـ”حزب الله”، قد يمثل في إحدى النواحي نقطة ضعف كبيرة لديه. يحتاج الحزب إلى مراكز محددة لتخزين تلك السيولة. وإذا انكشفت هذه المراكز أو بعضها فستكون عرضة للاستهداف.

 

ويشير خبراء ماليون من بريطانيا، لـ”النهار”، إلى أن مؤسسة القرض الحسن خارجة عن النظام المصرفي الرسمي وغير حاصلة على ترخيص من البنك المركزي. تعمل هذه المؤسسة بشكل رئيسي من خلال إعطاء القروض المالية مقابل رهن كميات من الذهب تفوق قيمتها بنحو ثلاثة أمثال قيمة القرض. في عمليات الاستهداف لتلك المستودعات، من المحتمل أن يكون المتعاملون مع المؤسسة قد خسروا الذهب، مع الإشارة إلى وجود صعوبة في تقدير طبيعة الأضرار التي قد تحل بالذهب وقيمته المتبقية وما إذا كان بالإمكان الحفاظ على سجلات أصحابها وفق الخبراء أنفسهم.

 

ويقدّر الخبراء أنفسهم أن هناك نحو 10 مليارات دولار تدور في الاقتصاد الموازي داخل لبنان. يدور القسم الأكبر منها في “الفلك” الأوسع للحزب. لكن في ما يخص الدائرة الضيقة المباشرة له، فينخفض هذا التقدير ليتراوح بين مليار و3 مليارات دولار.

 

يتحدث الخبراء الماليون أنفسهم عن وجود صعوبة في تقييم الأضرار وانعكاساتها الميدانية. لكن نظرياً، يشيرون إلى أن المقاتلين يحتاجون إلى الرواتب الشهرية لإعالة عائلاتهم، بخاصة في ظل الحرب التي فرضت عليهم النزوح إلى مناطق أكثر أمناً. حتى في الأوضاع الطبيعية، ثمة عائلات كثيرة تنتظر المخصصات المالية في آخر أو مطلع كل شهر لتلبية احتياجاتها الأساسية. والأمر نفسه تقريباً يسري على المؤسسات الصحية والاجتماعية والتعليمية الأخرى التابعة لـ “حزب الله” مثل مدارس وكشافة المهدي.

 

يعتقد الخبراء الماليون أنفسهم، في حديث إلى “النهار “، أن “حزب الله أمام أزمة مالية ملحة قد تطرأ في المرحلة المقبلة إن لم يكن في الساعات المقبلة”، على مشارف تشرين الأول (أكتوبر)، وهو موعد تحويل المستحقات المالية المعتادة عند مطلع كل شهر. هل تصح هذه التوقعات؟ أم أن الحزب تمكن من حماية القسم الأكبر من سيولته في مواجهة التعقب والضربات الإسرائيلية؟