وقال: “من هنا فإن كلمة السر في كشف الحقائق تبقى دولية المنشأ تحتسب مصالحها واهدافها السياسية المرسومة للبلد أولا، معلنة كانت ام مخفية، ومن هنا نتجرأ لنقول ان جريمة عصر ارتبكت تحاكي فعل الخيانة”.
أضاف: “لا ينتظر كثيرا من محاكمة رياض سلامة الذي وإن دفع الثمن وحده، ففي ذلك المزيد من اهانة وقهر لمن نهبت ودائعهم واغتيلت احلامهم ومستقبلهم وداهمهم العوز، وبالإذن من التافهين الذين يختصرون التقييم بالمطاعم الممتلئة.”
ختم: “دولة لبنان الكبير انتهت وظيفتها.”