بعد مرور أسبوعٍ على إغتياله، يُقام غدًا الخميس مراسم صلاة لراحة نفس الناشط لقمان سليم في حديقة منزله الكائن في حارة حريك.
ونشرت عائلة الراحل تفاصيل مراسم الصلاة، وجاء فيها: عند الساعة 10:45 تلاوة قرئانية، قراءة الفاتحة، صلاة الأبانا، دعاء مشترك، تعزية.
وبعد الصلاة، كلمة العائلة: تُلقيها سلمى مرشاق سليم، ومن ثمّ كلمة سفراء الدول الحاضرة المراسم، وفي الختام تَرتلة أنا الأم الحزينة.
ولغاية الساعة، “وبسبب مقتضيات التحقيق، فإن عائلة الراحل لم تتسلم جثمانه لإكمال مراسم الجنازة غدًا”.
وحول ما أُشيع، عن رفض “عائلة سليم تسليم هاتفه الخليوي إلى الجهات المعنيّة بالتحقيق، عَلِم “ليبانون ديبايت” من الفريق القانوني، أنّ “هذا الخبر غير صحيح”، مؤكّدًا أنّه “لم تطلب أي جهة أمنية الحصول على الهاتف الخاص بالراحل”، وقال: “لو طلبوا منا “قشة” لأعطيناهم إيّاها”.