توجه النائب السابق الدكتور اسماعيل سكرية بالتحية “لأبطال التحرير المقاومين، ولأسرى سجن الخيام المحررين، في عيد المقاومة والتحرير الرابع والعشرين”، معتبرا في تصريح، أن “العيد يأتي هذا العام معطرا بنكهة طوفان الاقصى، ولا نبالغ في الربط، فالبندقية واحدة والسواعد واحدة ودماء الشهداء واحدة والاتجاه واحد، فلسطين التي أضحت المعنى الحقيقي للحق بمواجهة الباطل الصهيوني وامتداداته العالمية”.
ورأى ان “التحرير لا يكتمل إلا بمقاومة للفساد الداخلي المدفوع، والموجه والمحمي أحيانا، بمخطط خارجي يهدف إلى تركيع البلد أمام الصناديق الدولية المالية وشروطها المخفية والمعلنة”.
وختم سكرية: “عودة إلى التحرير في 25 أيار عام 2000، ألف تحية لرجاله ومقاوميه ولشعب الجنوب الصامد”.