كتب “ملتقى التأثير المدني” على منصة “إكس”: “حين تغتال الشعبويات منطق السياسات العامة يتم استدخال اللادولة إلى الدولة، واللاشرعيّة إلى الشرعية، واللادستور إلى الدستور. حين تحتل الأيديولوجيات الظلامية الفضاء العام بفِعل اختلال موازين القِوى نمسي في مربع اللامنطِق. في الحالين أعلاه لا بد من صبر في الاستناد إلى الدستور الناظم بقوانينه لأي حوكمة سليمة مرتجاة. ان المخاطر الوجودية تواجه بمقاربة المسببات، وتحصين الحلول، أما أفعال المزايدة فهي من قبيل السياسويات الانتحارية، عدا من يستعمل هذه الأفعال لأجندات تغيير هويات. حمى الله لبنان”.
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضيّة_اللبنانيّة ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بأن “تدمير الدولة بقتل المسارات السليمة للحلول”.
ملتقى التأثير المدني: الشعبويات القاتلة والإنقاذ بالسِياسات العامة
ما هو رد فعلك؟
أحببته0
أحزنني0
أضحكني0
مُمل0
أغضبني0