العناوين
*النهار
ـ “الثلث المعطل” بلا حلفاء… حلحلة ام تعقيد ؟
ـ بلينكن: أسابيع تفصل إيران عن انتاج مواد لصنع قنبلة
ـ الفلسطينيون عاودوا الاتصالات مع واشنطن وكوسوفو أقامت علاقات مع إسرائيل
ـ فريق منظمة الصحة العالمية يجري “محادثات مثمرة” في الصين
*الأخبار
ـ التعليم “أونلاين”.. “تخبيص” عن بُعد!
ـ ماكرون وبري يحرّكان التأليف
ـ نعمة وكارتيل الأفران «يكدشون» لقمة جديدة من رغيف الخبز
ـ «الأخبار» على طريق دير الزور: «خطٌ أحمر لا يُقطع»
*البناء
ـ إدارة بايدن تردّ على ماكرون والسعودية: شراكة الحلفاء في الملف النوويّ بعد العودة للاتفاق
ـ المقاومة تُسقِط «مُسيَّرة إسرائيليّة»… وإبراهيم: لا أؤمن بالطائفيّة ولسنا في دولة حزب الله
ـ برّي رسم خارطة طريق حكومية… عون: لم أطلب الثلث المعطل… والحريري: أفوّضه
*الجمهورية
ـ باريس بدأت تحرّكها .. وواشنطن تؤيد
ـ هذا ما أراد ماكرون قوله
ـ تبادل أدوار أميركي – فرنسي؟
ـ التدقيق الجنائي.. للاستخدام غبّ الطلب
ـ واشنطن: ايران قادرة على تطوير سلاح نووي في أسابيع
*اللواء
ـ بعبدا تصطدم «بالشراكة الدستورية: الرئيس يسمي الوزراء وفقاً للمصلحة العليا»!
ـ إرباك صحي: تمديد لا تمديد.. ومعيشي: دعم على الورق وارتفاع 50٪ للمحروقات والخبز والضروريات
ـ بلينكن: طهران تقترب من السلاح النووي
ـ إنقلاب عسكري في ميامنار: واشنطن تهدد وبكين تغطي
*الديار
ـ الحريري يتلقى جرعة دعم من بري: اضعاف موقف عون التفاوضي
ـ باريس تنتظر اجوبة من الرياض والتصعيد مع طهران يعقد الموقف؟
ـ «النار تحت الرماد» امنيا…والتطور التقني لحزب الله يقلق اسرائيل
*نداء الوطن
ـ “حزب الله” على خط التأليف: “أبو عبدو” العهد!
ـ عين التينة “تناطح” بعبدا: تنديد بـ”الثلث” وتمسّك بـ”المالية”
ـ بورصة الرغيف تقهر الفقير
ـ بلينكن يُحذّر: طهران تقترب من “السلاح النووي”
*الشرق
– بري: الثلث المعطل يعرقل تشكيل الحكومة
– اتصالات فرنسية مفتوحة … وبعبدا تبرّر
– «مسكرة»… ولا حلول قريبة
الأسرار
*البناء
ـ خفايا
قرأ مصدر سياسيّ في كلام رئيس مجلس النواب عن شروط مبادرته لحل الأزمة الحكوميّة وتعقيب رئيس الجمهورية بداية حلحلة وليس فتحاً لسجال، خلافاً لما تم تداوله. فمعيار وزراء تسمّيهم الأطراف بمعيار «ليسوا معنا وليسوا ضدنا» بدا مقبولاً في تعقيب رئيس الجمهورية وعقدة الثلث المعطل تمّ فتح الباب لتجاوزها.
ـ كواليس
استغربت مصادر دبلوماسية الإصرار الخليجي على دمج مرحلتين يتحدّث عنهما الأميركيون عن إيران، في الأولى عودة ثنائية أميركية إيرانية لمظلة الاتفاق النووي، وفي الثانية ومن قلب الاتفاق يناقش الباقي وفيه بحث بشراكة الحلفاء وملف الصواريخ وقضايا المنطقة. وهذا يعني إخضاع هذه العناوين لشرط القبول الإيراني وليس وضعها شرطاً مسبقاً على إيران.
*الجمهورية
ـ نقل ديبلوماسيون عرب أجواء تفيد عن فشل محاولات جرت في الآونة الأخيرة لإجراء مصالحات عربية مع دولة عربية معنية بالشأن اللبناني.
ـ تنتظر عائلة أحد الضحايا وعداً قطعه مرجع سياسي بتحقيق شفاف وصريح يكشف هوية الجناة رغم ما تبلغوه من معلومات تنفي مضمون هذه الوعود.
ـ يقول قياديون في تيار كبير إن التيار لن يلاقي حزبا حليفا له في طرحه الحالي لأن هذا الحزب يريد أن يفرض طرحه على الآخرين وغير مستعد للمساومة عليه.
*اللواء
ـ همس
اعتبرت مصادر طبية دولية أن إجراءات الإقفال سمحت بسيطرة نسبية على تفشي وباء كورونا في المجتمع..
ـ غمز
لجأت جهات حزبية إلى تمرير معلومات أو نفي معلومات عن طريق أوساط، ومعلومات عبر وسائل إعلام محايدة، لكن تتقاطع المصالح معها..
ـ لغز
قطعت بعض المصارف شوطاً في إعادة هيكلة أوضاعها، بعيداً عن الإعلام أو الكشف عن ذلك؟
*النهار
ـ في دائرة الانتظار
مال زال سفير دولة كبرى يتجنّب الحديث عن أي موضوع يتعلق بالشأن اللبناني بانتظار ما يصله من إدارة بلاده، على ضوء إعادة التواصل الأميركي – الروسي ليبني على الشيء مقتضاه على صعيد دوره في لبنان.
ـ تهديدات
تجنّب عدد من قادة الحراك الدخول على خط نقل التظاهرات من طرابلس إلى مناطق أخرى، بعدما وصلتهم تهديدات امنية بأنّ المسألة تتخطاهم بكثير وانه لن يسمح حاليا باتساع نطاق “التخريب”.
ـ حملة بلا جدوى
لم تعرف النتيجة المتوخاة من حملة “التدقيق الجنائي الان” التي اطلقتها الماكينة الاعلامية لـ”التيار الوطني الحر” وانتهت بعد اقل من 24 ساعة.
*نداء الوطن
ـ نُقل عن مرجع رقابي قوله في مجلس خاص: الفساد من قبل المعنيين في الحكومة الحالية في ملف الدعم والتلاعب بالكميات والاعتمادات يوازي بقيمته النقدية وتأثيره الاقتصادي ملفات فساد متراكمة على امتداد عشرات السنوات.
ـ تردد أنّ هناك بلديات تعمد إلى إعطاء تراخيص وهمية لاستصلاح الأراضي لتغطية السطو على الأملاك العامة والأراضي المشاعية.
ـ يعاني مرجع قضائي إرباكاً في كيفية مقاربة ملف التحويلات المالية العائدة لحاكم مصرف لبنان في ظل تعارض المصالح الذي يحول دون مقاربة الملف بشفافية.