اعتبر رئيس حزب حركة “التغيير” ايلي محفوض في تصريح أن “لقاءات المنظمات المسلحة التي ترعاها ايران على ارض لبنان هي بحد ذاتها أخطر من إستعمال الأراضي اللبنانية لإطلاق الصواريخ”.
وقال:” اعتدنا على تداعيات كارثية بعد كل اجتماع من هذا النموذج والذي يغيب عنه طبعا العنوان اللبناني فلا صورة ولا علَم ولا شيء يمتّ بصلة الى الجمهورية. الآتي أخطر وأعظم”.