تخوفت عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائبة غادة أيوب من ان “تتغير هوية لبنان بعدما ضربت كل المؤسسات”، متمنية “استكمال الاجماع الوطني أو شبه الاجماع للمكونات التي لا تزال تؤمن بالدولة والذهاب الى انتخابات رئاسة جمهورية تكون صناعة وطنية لنبدأ العبور الى الدولة التي تحمي كل اللبنانيين ولا تسمح لفريق مسلح بالاستقواء على باقي الفرقاء”.
وقالت عبر “لبنان الحر”: “نجحنا في حماية المؤسسة العسكرية من التطاول وجنبنا البلد محاولة ضرب الاستقرار الذي تؤمنه هذه المؤسسة التي لا تزال تشكل الدعامة الاخيرة للدولة”.