قال رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض في تصريح: “كانت الانطلاقة بأن لا بندقية خارج اطار الجيش لكنه حالف ميليشيا مسلحة لتكر سبحة الشعارات ومنها لا للتوريث السياسي فكان الأكثر تطبيقا لها وبشكل فاقع وصولا إلى كهرباء ٢٤/٢٤ ولبنان بلد نفطي ليكون ختامها بإهانة قائد الجيش والأخطر الأتباع الذين لهم أعين ولا يبصرون ولهم آذان ولا يسمعون”.
![](https://i0.wp.com/www.sla-news.com/wp-content/uploads/2023/12/aa7b4237aa74593bd3f83b50f1b5dbe4.png?fit=750%2C422&ssl=1?v=1703007481)