يجب اخراج لبنان من التوترات الكبيرة للقوى الإقليمية خصوصا ايران
العمل على تعايش الديانات الكبرى في المنطقة ، وتخطي الازمة التي يعيشها الإسلام والاشكال العنيفة لإسلام مشوه
مهمتنا هي دفع الديانات للاعتراف ببعضها والتعايش
الشعب اللبناني حاليا هو سجين التركيبة السياسية للعقود الأخيرة
يجب عدم الاعتياد على نظام الزبائنية والفساد الذي عطّل البلاد
لبنان كان دائما أكبر مما هو عليه لأنه يمثل نموذجا لتعايش الأديان والشعوب المختلفة في امة
ازمة لبنان هي ازمة النموذج التعددي
* علينا العمل على تعايش الديانات الكبرى في المنطقة ، وتخطي الازمة التي يعيشها الإسلام والاشكال العنيفة لإسلام مشوه الذي انتج اشكالا من الإرهاب
* مهمتنا هي دفع الديانات الى الاعتراف ببعضها البعض والتعايش
* يجب إعادة منطق مشترك ثقافي واقتصادي بين ضفتي المتوسط
المتوسط يعود طريقا لعبور الطاقة.ما يخلق التوترات في المتوسط الشرقي هي الطرق والتنقيب عن النفط والغاز ، نرى ذلك في الحرب القانونية للاعتراف المتبادل ورسم حدود السيادة للمناطق الاقتصادية الخاصة.نحن امام تحدِ مشترك.لا نستطيع ان نحرم دولا و شعوبا من مصادر ثروتهم .
* يجب إعادة منطق مشترك ثقافي واقتصادي بين ضفتي المتوسط
* المتوسط يعود طريقا لعبور الطاقة ، وبالتالي فما يخلق التوترات فيه هي الطرقات والتنقيب عن النفط والغاز ، نرى ذلك في الحرب القانونية للاعتراف المتبادل ورسم حدود السيادة للمناطق الاقتصادية الخاصة.
* نحن امام تحدِ مشترك . لا نستطيع ان نحرم دولا و شعوبا فقيرة من مصادر ثروتهم .
* يجب خلق PAX Méditerrania ( حلف متوسطي) حول الطاقة
* كثيرون عندهم مصلحة ان لا تظهر هذه القضية النفطية في المتوسط الشرقي، ومنهم روسيا التي تبحث في المتوسط عن نقاط نفاذ ، فهذا هاجسها التاريخي، وعندها ثرواتها (النفطية )الخاصة التي تأتي الى أوروبا وباقي العالم وتريد بالتالي الحفاظ على هيمنتها.
* نرى بوضوح التوتر الذي تغذيه تركيا اكثر من الاخرين في هذا المجال
* نرى الفرصة الكبيرة أمام لبنان ومصر التي اكتشفت حقلا مهما ودول كثيرة اخرى
*لا نستطيع ان نترك هذه الدول تستغل هذه الطاقة دون الاخذ بعين الاعتبار ان المتوسط سيتحول الى مسرح أنابيب النفط ومستخرجيه
*بسبب الانسحاب الأميركي والاطلسي وعودة قوى امبراطورية إقليمية تعود مع خيالات تاريخها مثل تركيا .علينا إيجاد اشكال التعاون السياسي في المتوسط .
*لا يمكن للمتوسط انت يكون مسرحا للصراع بين الدول الكبرى ولا لأولئك الذين يريدون إعادة اكتشاف ازمة القرن ١٩