دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى رد حكومي “قاس” على أصحاب الأيديولوجيات الإرهابية، بعد أيام من مقتل مدرس طعنا في اعتداء “إرهابي إسلامي”، حسب قوله، كما نقلت وكالة “فرانس برس” .
وقال أحد كبار مساعدي ماكرون للصحافيين إن الرئيس الفرنسي يريد من وزرائه أن “يجسدوا دولة قاسية تجاه كل من يؤيدون الكراهية والأيديولوجيات الإرهابية”.
أضاف: ” أنه دعا الشرطة إلى فحص ملفات المتطرفين الذين يمكن ترحيلهم من فرنسا للتأكد من عدم إغفال أي شخص، وطلب من وزير الداخلية اتباع نهج خاص تجاه الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عاما من القوقاز”.