كتب النائب إيهاب مطر على منصة “أكس”: “شاركت أمس في اللقاء الذي دعا إليه السفير السعودي وليد بخاري النواب السنة، بحضور مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان والموفد الفرنسي جان إيف لودريان. وكان موقفي ثابتا، أن الحوار قبل إتمام الاستحقاق الدستوري هو مخالفة دستورية، متمسكا بمضمون البيان الخماسي الذي حدد أن يكون الحل بالأطر الدستورية”.
وأشار إلى أن “الحوارات السابقة أثبتت فشلها، فلماذا تكرار المُجرب؟”، وقال: “عبرت عن رفضي أي حوار على موقع رئاسة الحكومة، فالدستور حدد آلية التكليف والتشكيل”.
وأكد أن “أفضل توقيت للحوار هو بعد انتخاب رئيس وتشكيل حكومة. أما المشاورات فحاصلة كل يوم، عبر اتصالات ولقاءات”.