أعلن الاتحاد الإفريقي اليوم أنّه علّق عضوية النيجر حتى عودة الحكم المدني في البلاد، مؤكّدا أنه سيدرس انعكاسات أي تدخّل عسكري في الدولة الواقعة في منطقة الساحل.
وقال الاتحاد إنّ مجلس السلام والأمن في بيان اوردته” وكالة الصحافة الفرنسية”: “يطلب من مفوضية الاتحاد الإفريقي دراسة الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية لنشر قوة احتياط في النيجر وإبلاغ المجلس بالنتائج”. ويأتي إعلان التكتل وسط خلافات شديدة بين أعضائه بهذا الخصوص.