سأل عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب الدكتور قاسم هاشم، المعنيين، في بيان، “اذا صحت اخبار الغاء زيارة وزير الخارجية عبدالله بو حبيب لمواكبة قرار التجديد لقوات اليونيفيل، حيث للبنان ملاحظات وتعديلات اضافة لمواجهة الافكار المسمومة التي يسعى لتمريرها العدو الاسرائيلي خدمة لمصالحه، وفي وقت لا يرى لبنان اي مصلحة باي خلل بقواعد عمل قوات اليونيفيل مع شطب تعديل تجديد العام 2022″.
وقال:”لذلك فإن متابعة المناخات المحيطة بعملية التجديد تحتاج الى متابعة دقيقة وعلى اعلى المستويات، ولا يجوز الغياب عن اجتماعات نيويورك تحت اي ذريعة. واذ صدق موضوع عدم تأمين اعتماد للسفر فماذا بقي او سيبقى البكاء عليه؟، وعلى المعنييين معالجة المسألة باقصى سرعة حفاظا على مصلحة البلد وسمعته بعد كل الذي يحصل. فكيف اذا وصلت الامور الى هذا الدرك ومعانيه وارتداداته؟”