غرد رئيس حزب “حركة التغيير” ايلي محفوض في “تويتر”: “لا شك في أن شخصية العام من دون منازع هو البطريرك الماروني مار بشارة الراعي، ومسك ختام السنة معه كانت رسالته الميلادية التي حملت تعابير فيها من الحدة اللاذعة لكي تدفع بأركان الحكم الى التنحي فورا، فبكركي أشرت عليهم بالكذب ومعاداة الشعب. إنه موقف شديد الأهمية وبخاصة صرخة البطريرك الراعي لفك أسر لبنان عن ملفات المنطقة وصراعاتها”.