غرّد الأمين العام لـ”الكتلة الوطنية” ميشال حلو عبر حسابه على “تويتر”: عم يتنقّل”حزب الله” من معادلة للتانية فمن “إما مرشحنا أو الفراغ” لـ”إما الحوار أو الفراغ” وقبلن التلويح بالحرب الأهلية، حاليًا عم يجرّب يفرض معادلة جديدة : “إما سليمان فرنجية أو تغيير النظام”، وكل هالمعادلات بتذكّرنا بتصريح حافظ الأسد “إما الضاهر أو الفوضى”. هالمعادلة متل اللي قبلها مرفوضة رفضاً باتاً: ما منقبل بسليمان فرنجية، ولا منقبل بتغيير نظام بهالظروف وبظل هيمنة السلاح. المسألة هيّي مسألة تطبيق الدستور واحترام النظام الديموقراطي، تأمين استقلالية القضاء واسترجاع سيادة الدولة”.
