حكم على رئيس شركة أودي لصناعة السيارات السابق روبيرت ستادلر اليوم في ألمانيا بالسجن 21 شهرا مع وقف التنفيذ في فضيحة “ديزل غيت” مع غرامة قدرها 1,1 مليون يورو ليصبح أول مسؤول في مجموعة “فولكسفاغن” يصدر حكم جنائي في حقه في قضية محركات الديزل المعدلة، كما ذكرت وكالة “فرانس برس”.
وكان رئيس مجلس إدارة الشركة السابق بين عامي 2007 و2018، قرر الاعتراف بالذنب بعد محاكمة استمرت أكثر من سنتين في ميونيخ. وكان متهما بأنه كان على إطلاع بوضع برمجيات غير قانونية في السيارات من دون أن يتدخل لانهاء الوضع.