غرد الوزير السابق يوسف سلامه عبر حسابه على “تويتر”: “مع إطالة أزمة الفراغ انكشفت الاوراق الفرنسية الممانعة المنتهية صلاحياتها أصلا، الجميع وقع في المكيدة، الفرنسيون،حلفاؤهم، بل رجالهم أيضا، نذكرهم، سقط اميل اده سنة ١٩٤٣ ضد بشاره الخوري وكان لبنان تحت الانتداب الفرنسي، اليوم، قد تكون النوعية تغيرت، ولكن هوية المنتدب أيضا.”