إعتبر رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض أن ”الحوار المجدي يكون حول إشكالية إستمرار ميليشيا مسلحة تخطت كل مفاهيم المقاومة حتى باتت منظمة مسلحة تتعاطى أعمالا غير شرعية في لبنان والخارج متورطة بجرائم جنائية أخطرها اغتيال رئيس حكومة”.
وقال في تصريح : “وعليه فإن السجال حول هوية الرئيس عقيم لن يساهم الا جزئيا بحلول تتطلب معالجات جذرية بشكل جذري”.