غرد الوزير السابق يوسف سلامه عبر حسابه على “تويتر”: “هل سيلتقط الثنائي موقف اللقاء الديمقراطي ويتفادى مواجهة اللبنانيين وكسرهم واختزالهم، بفرض رئيس عليهم يلتزم خياراته التزاما كاملا أو مقنعا ويبحث عن مخرج يجنب الوطن مخاطر التفكك؟ أم أن القلق سيظل يلاحقنا وقد نكون على موعد مع لحظة الارتطام الكبير، وعندها لن ينفع الندم؟”