استبعد النائب ميشال موسى في حديث الى اذاعة “صوت كل لبنان”، ان “تكون الجلسة الثانية عشرة لانتخاب رئيس نهائية، لان العديد من الكتل النيابية لم تعلن موقفها بعد، وبالتالي لا يمكن حسم ما ستفضي اليه الجلسة”.
وردا على سؤال عن فتور بين رئيس مجلس النواب نبيه بري، والبطريرك الماروني مار بشاره بطرس الراعي نتيجة تأخر تحديد موعد للموفد البطريركي، قال : “ان التأخر جاء من باب جوجلة الاتصالات أكثر، لعرض الحصيلة النهائية”.
وختم: ” المطلوب حل الخلاف العمودي في البلاد وهذا يتطلب التواصل والتفاهم بين الفرقاء لتخفيف حدة الشق الطائفي على ضوء الاتفاقات الإقليمية الأخيرة”.