هنأت “رابطة شباب عكار” في ذكرى “عيد المقاومة والتحرير”، وقالت في بيان:” نبارك لجمهور المقاومة الذي فهم معنى التضحيات فقدم الشهداء والجرحى والمجاهدين في سبيل مواجهة اليهود الصهاينة، وتحرير الأرض واستعادة الحقوق والمقدسات، والتحية الأكبر للدور الجوهري للجمهورية الإسلامية الإيرانية، والشقيقة سوريا الأسد في إحتضان المقاومة ودعمها لتكون على أتم الجهوزية في مواجهة الإحتلال الاسرائيلي والإستكبار الأميركي الممنهج على منطقتنا”، مؤكدة أن “عكار ستبقى حاملة لبندقية المقاومة، ومستعدة للمواجهة الكبرى التي تحفظ كرامة لبنان وسيادته، وتحميه من عواصف الفتن المذهبية والطائفية”.
وختمت:”مستقبل المنطقة لن يكون خاضعا للهيمنة اليهودية، بل سيكون حتما منتصرا عزيزا بتحرير الأراضي اللبنانية والعربية المحتلة، وزوال الكيان الغاصب لفلسطين إن شاء الله”.