رفض النائب وليد البعريني في حديث إلى “صوت كل لبنان”، “التحريض الطائفي الذي رافق اختفاء الشيخ أحمد الرفاعي”، محذرا من ان التسرع واستباق التحقيقات في القضية يدل على ضعف الشخص الذي يحرض، فيما الحريص على لبنان ينتظر التحقيقات منعا لأخذ البلاد الى مكان آخر”.
وأمل “ألا تحصل أي عمليات ثأر وأن يبقى الجميع تحت سقف الدولة والقانون، ولا سيما أن الجناة أصبحوا في قبضة القوى الأمنية”.