استغربت جمعية “إنماء طرابلس والميناء” في بيان، “ما يحدث في المدارس الرسمية”، وقالت: “لا يجوز أن يبقى مصير التلاميذ ومستقبلهم في المجهول، بعد مرور 7 اسابيع على إقفال المدارس الرسمية”.
أضافت: “كفى لعباً بقطاع التربية فحقوق الأساتذة من المسلمات، وحقوق التلاميذ في التعلم كذلك”.
وطالبت بـ “إعطاء الأساتذة حقوقهم لتأمين عودتهم إلى مدارسهم من أجل تأدية واجبهم السامي”، لافتة إلى أن “العيش الكريم من حقهم، ولا يجوز بأي شكل من الأشكال التغاضي عن ضرورة تعديل رواتبهم وإعطائهم حوافز تجعلهم يتخطون هذه المرحلة الصعبة، التي يتخبطون وسائر المجتمع اللبناني بها”.