نقلت وكالة “رويترز” عن فرنسا اليوم “إنها نفذت عملية جديدة لاستعادة مواطنين فرنسيين، 40 طفلا و15 امرأة، من مخيمات يديرها أكراد في شمال شرق سوريا”.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية :”تم تسليم القصر إلى خدمات رعاية الطفل وسيخضعون لفحص طبي واجتماعي، في حين سيجري نقل النساء إلى السلطات القضائية”.
وفي أيلول قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بأن “تعيد فرنسا النظر في طلبات ترحيل من امرأتين فرنسيتين سافرتا إلى سوريا مع زوجيهما للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية وأطفالهما الذين ولدوا هناك”.