رأى رئيس “حركة التغيير” المحامي ايلي محفوض في تصريح، أنه “لا بد من محاكمة تاريخية لاجتياح ١٣ تشرين الاول ١٩٩٠ ولا بد من كشف أسرار هذه الجريمة ومن تسبّب بها ومَن سهّل ومكّن جيش الاحتلال السوري من تدنيس مقرات الشرعية ناهيك عن الإرتكابات من مجازر وخطف”.
وسأل: هل مهّد الاستسلام العسكري يومذاك لتحالف مار مخايل بعد ١٥ سنة ؟ زمن تجهيل الفاعل ولّى”.