أسفت جمعية “قل لا للعنف” في بيان، لأنه “في الشهر العالمي لسرطان الثدي، يتظاهر المصابون بالمرض في الشارع لمطالبة الدولة بتأمين العلاج المفقود والمنقطع من الصيدليات والمستشفيات في ظل عجز الحكومة عن تأمين شبكة امان صحية للمرضى وتوفير العلاج لهم مجاناً ، وعدم وضع خطة تؤمن علاجات مرضى السرطان وبقية الأمراض المستعصية من دون انقطاع”.
واكدت ان “مريض السرطان يحتاج إلى استمرارية بتلقي العلاج وإلا سيموت، وعلى الدولة أن تؤمن العلاج المجاني وإلا تكون مشاركة بطريقة مباشرة بتنفيذ إبادة جماعية لشعبها”، وطالبت بـ”عدم التلاعب بحياة المرضى”، داعية النساء “إلى إجراء الكشف والفحوص المبكرة للحد من انتشار المرض”.